تجربة قراءة في أول رباعية من (لماذا تصرخ الريح..) للشاعر الكبير د. مصطفى عراقي

هنا أجد روعة النقد الإيجابي أقرأ وأتعلم منك أيها العبقري الصغير
10/10

بارك الله في نبضك وقلبك أيها الحبيب الجميل الأصيل الغالي..
أرجوك لا تقلقني بغيابك أكثر!!
دم بخير في عيني حبيبك

ووجدتني هنا أمام مبدعين متفردين..
الأول حلق بنا في سماءات الشعر الفسيحة و أسكننا فضاءات من الروعة و الجمال
و الثاني فتح في الكلمات بوابات عطر و سحر..
و ها نحن تتقاذفنا موجات الدهشة و الجنون..
فتحت الصفحة مرات و مرات
ووجدتني عاجزة عن الرد ..
اللوحة مكتملة الملامح..
خفت أن أحدث بعض نشاز بمروري
لكما الود ..

وكذلك وجدتني أنا الآخر يا أختي "ليلى" أمام إنسانة شاعرة رقيقة الكلمة
طيبة الحوار..
ننتظر إشراقها دوما

ووجدتني هنا أمام مبدعين متفردين..
الأول حلق بنا في سماءات الشعر الفسيحة و أسكننا فضاءات من الروعة و الجمال
و الثاني فتح في الكلمات بوابات عطر و سحر..
و ها نحن تتقاذفنا موجات الدهشة و الجنون..
فتحت الصفحة مرات و مرات
ووجدتني عاجزة عن الرد ..
اللوحة مكتملة الملامح..
خفت أن أحدث بعض نشاز بمروري
لكما الود ..

شاعرتنا الرائعة وأديبتنا البارعة
لك من الشكر أسماه
ومن التحيات أطيبها
لهذا الحضور السمح العذب الكريم يفيض بالفضل والنبل والأريحية
لا حرمنا الله من حروفك الغالية، وكلماتك الراقية
وأصدق الدعوات لابني الحبيب أحمد بما فتح من بوابات لهذه النسمات الطيبات
ودمتما وأسؤة الواحة الكريمة بكل الخير والسعادة والإبداع
مصطفى

وأصدق الدعوات لابني الحبيب أحمد بما فتح من بوابات لهذه النسمات الطيبات
ودمتما وأسؤة الواحة الكريمة بكل الخير والسعادة والإبداع
مصطفى

هي دوما كلماتك تلمس شغاف القلب..
يا صاحب الكلمة الطيبة ..
والفعل الحكيم..
والعلم العميم..

شكري الجم لك

شاعرتنا الرائعة وأديبتنا البارعة
لك من الشكر أسماه
ومن التحيات أطيبها
لهذا الحضور السمح العذب الكريم يفيض بالفضل والنبل والأريحية
لا حرمنا الله من حروفك الغالية، وكلماتك الراقية
وأصدق الدعوات لابني الحبيب أحمد بما فتح من بوابات لهذه النسمات الطيبات
ودمتما وأسؤة الواحة الكريمة بكل الخير والسعادة والإبداع
مصطفى

هكذا هو حضورك الرائع دوما..
يا معلمنا/
الدكتور مصطفى عراقي
بوركت أيها الشاعر الكبير الغالي..
وبوركت يداك تمطراننا بما يحمل عن أنفسنا جدبا أصاب حيوات تستغيث برقة الشعر..
وجمال الروح
كالتي لديك