وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
|
أجدت الشدو إنشادا لحادي |
يحث السير في تلٍ ووادي |
أجيبوا داعي الخلاق إني |
أردت الخير في درء الفساد |
فهبوا يابني ديني وعودوا |
لما قد كان من خير العباد |
تسودوا الكون في مرضاة ربٍ |
أراد العدل في كل البلاد |
إذا أنتم سمعتم واتبعتم |
تنالوا الفوز في يوم المعاد |
وقولا قلت في إظهار حالٍ |
تعذر فيه تمييز الآساد |
(إلى أن خالطت سمة سمات |
فلا يدرى أزاه أم هنادي) |
فلاتعجب فلا عجب تبدى |
فقد شاهدت في التلفاز بادي |
حوارا في نخليكم ببيتٍ |
به ذكرى يحاورها المعادي |
وقالت في احتدادٍ لاأبالي |
سأمضي في طريقي للمراد |
وزاهٍ صاح في دعمٍ شديدٍ |
يروج ماتبث وفي وعناد |
ألا قولي بأعلى الصوت دوي |
لنا المختار نبراسا وهادي |
فقولي ماأردت بكل حزمٍ |
فإني اليوم شداد الأيادي |
فماتت دون تمهيدٍ لموتٍ |
وصار الدعم شرا في الرقاد! |
فزاهٍ لم يرافقها بقبرٍ |
وفي الألحاد نبقى بانفراد |
فلا تعجب إذا خلطت سماة |
(من الأجفال من قطع السواد) |
أجدت النصح صداحا بحق |
نذير القوم من كيد الأعادي |
جزاك الله خيرا يانصوحا |
بهدي محمدٍ في كل نادي |
|
|
أخي بندر معذرة على التأخير ومثلك يقبل العذر أيها المبجل
هلا أفردتها كمشاركة مستقلة ؟
تقديري لقلمك المتوضيء وفكرك المنير
لك الود
احترامي سيدي