" على متنِ مركبةٍ من الحَيرةِ رميتُ أشواقي، "
بداية تجبر على القراءة
" كنتُ على درايةٍ كاملةٍ أنكَ لمْ تُخلقْ إلا لأجلي ، ومن أجلِ أنْ تزرعَ براعمَ الفرحةِ على دربِ روحي المولعةِ بكَ قبلَ أنْ تولد. "ثقة واعية ورومانسية مولعة
" لم أقلْ لكَ يوماً كيف كنتُ أجمعُ لكَ كلّ ليلةٍ نجوماً في سلّةٍ من الحبّ ، وأعلّقها قنديلاً في سقف أحلامك كي لا تسلبَ منكَ الظلماتُ نور محياك حبيبي..ولم أشأ أن أغرسَ بذرةَ حبّ دونَ أنْ ترويها بضوعِ أنفاسكَ العنبر، فكلّ بذرةٍ كنتَ تُهدينيها صارتْ اليوم زهرةً تحدقُ بالآتي ما بيني وبينك. "
إعتراف بما هو .....
كى نحزن على
ما سيأتى من ...............
"
على يديكَ كبُرتْ روحي ، وبينَ ذراعيكَ الحنونتينِ اكتملَ نضجي واستقرتْ أغصانُ نفسي ، وبدأت التعلم على يديكَ كبُرتْ روحي ، وبينَ ذراعيكَ الحنونتينِ اكتملَ نضجي واستقرتْ أغصانُ نفسي ، وبدأت التعلم كيف أنقرُ بشفتيّ على أكتافِ غيابكَ، وأعيدكَ إليّ بهمسةٍ أو قبلةٍ حانيةٍ تُشفي منكَ كلّ الجروح..وأعيدكَ إليّ بهمسةٍ أو قبلةٍ حانيةٍ تُشفي منكَ كلّ الجروح.. "همس دافىء وحزن دفين فى جرح غائر
" وبدأت التعلم كيف أنقرُ بشفتيّ على أكتافِ غيابكَ، "
تركيبة مبتكرة جداجداجداً
ولفظة عذبة
" تجرّني خيولُ الولهِ تحتَ أطيافِ التمنّي "ياله من حزن جميل وربما جمال حزين
مييييييم
كانَ ظنّي أنكَ في يومٍ ستعود..
أيتها النقية
أيتها الرقيقة
تحية لقلمك المختلف