أخي هزّاعُ أطربني قريضٌ طعمُهُ سكرْ ولاحت في أخوّتكم جنانُ المسكِ والعنبرْ فطفتُ بجنةِ الأشعا رِ كدتُ للذتي أُسْحَرْ أبو حفصٍ برقتِهِ ينازل ماجدَ الأكبرْ وسيفُ الحرب من حبٍ ومن وردٍ بهم أزهرْ وينمو الحبُ بينهما فيأتي الشاعرُ الأشعرْ حريرُ الشعر يفرشه سلافاً من ندى الكوثرْ فيسعد أهلُ واحتنا ويغبطنا بنو عبقرْ أخي هزاعُ صدقني سمعت زئيرَكم زمجرْ فجئت لأسعفَ الجرحي طبيباً جئتُ لا أكثرْ
مشاركة كيبوردية ربما ألحق بها مكانا هنا بعد أن فاتني موعد إعلان القرب .. أقصد الحرب
تحيات لا تنتهي وحبة خالصة