سالتني فما اجبت
ماذا ستصنعُ لو قضيتُ الآنا وذهبتُ عنكَ وعن ورى دنيانا وغدوتُ في الأحلام عندكَ بسمةً تخفى اذا انبثق الصباحُ وبانا أتراكَ تبسط فوق قبري باسماً كفَّاً فتدفئُ موتيَ البردانا أترى لَوَ انِّي قد مددتُ بمَرقدي كفَّاً تلامس وجهكَ أتراكَ تتركُ عالماً مُحْلَوْلكاً وَمُزّيّفاً