++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
الأستاذة حوراء
قلتها من قبل ، وسأقولها الآن ، وأحسب أني سأقولها كل مرة : سبحان من " خلق الإنسان ، علمه البيان " .
دمت بخير
سلام من الله ورحمة من لدنه وبركات
واقول (ولا أبدأ بأنا ) من أراد أن يغرق في بحر الأدب ، ويركب صعب الخيال ، فلا يروضن قلمه إلا بروضة من حبر القلب سقيت ، فأصبحت عينا بعد فكرة ، وأثرا تسلقت عليه ضياء الخلود لتبني عليه عرين شمس . وتسامت سوق نمائها على صفيح قلم ، شرب الألم من خوابي النور ، ودرج بين شرع ، وأنفة نفس ، لا تخضع بالقول ، ولكن الكلم يأتيها طيع الجنان .
ومن أحب أن يجن رطب البلاغة سليما لا سقم فيه ،ونديا كل قطرات الفكر تخضبه ببنان الشكر ، فعليه أن يرد حياض يراع ، طهر سكبه ، منيع عن سقطات الشهرة تاجه .
أحييك أيتها الأديبة
أختا ملكت القلم ، وتملكها الحزن فاستقامت صابرة وجادت به على سطور الصفاء