الحبيب مأمون المغازي :
عندما قرأتها كنت حاضرا في كل حرف فيها في قراءتك التي أضاءت جوانب نفسي ، واضاءت حروفي ، وسأنتظر قراءة أخرى لها كما وعدت ، فمثلك يغريني بعالم جميل نضع أنفسنا فيه على قارعة الذائقة ، وندخل تفاصيل أحلام الحرف .
لك حبي أيها الغائب الحاضر