مرحى ! أبا القاسم ... فقط أرجو ألا ينقطع الاتصال بيننا ... قد اشتقت إليك يا بحر الأنغام والقوافي الحسان ..
مازلت أصر على أنك أعتذرتَ عن ذنب لم تركبه إطلاقا ومعاذ الله أن تكون مذنبا في " هجاء " هو الدعابة الأرقى من كل رقي .. ستجدني حالما أصحو من مشاغل هذه الحياة هناك مشاكسا .. أهز الورد كي يعبق أريجه
دمت بإبداع لا ينقطع