جميل جميل وبديع والله
لافض فوك
بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زُبَيْدِيَّات» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى خطبة فضل الشكر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» من نادر وطرائف العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جميل جميل وبديع والله
لافض فوك
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
أخي الحبيب
ومع كل تقديري وبالغ إعجابي لعلك تسمح لي بهذه العودة :
ـــــــــــ
تُباهي إِذا قامَت مَهاةً عَرِفتُها
بِبَطنِ شُعَيبٍ بَينَ تِلكَ الأَباطِحِ
ماسر نصب مهاة وهي فاعل ؟؟
,,,,
فَإِن كانَ في حُزني سَعادَتُها فَقَد
تَجَنّى عَلى قَلبي حِسانُ المَلامِحِ
لو أعدنا ترتيب الشطر الأول , سنقول :
فإن كان سعادتها في حزني
ولذا فإن سعادة ( مؤنث ) وتحتاج لفعل مؤنث ولذا وجب تأنيث الفعل كان
,,,,
أعدت كلمة الملامح في بيتين لم يفصل بينهما سوى بيت واحد
وهذا من علل القوافي ويسمى :
الإيطاء
وهو تكرار اللفظة بشكلها ومعناها فيما دون 7 أبيات
ــــــــ
لك خالص المودة و التقدير
أستاذي الدكتور عمر
تجلة تلميذ وتحية أخ
هذه أول مرة اتلقى فيها نورك الوضاء ، وكم كنت أود أن أرى قلبك النابض بالحب والأدب والعلم والخلق في الكلمات التي كتبتها ، وآمل أن أراه قريبا تفضلا وتكرما ...
أما أنا ، فكنت أتهيب أن أعلق على مشاركات الكبار أمثالك ، وذلك أن أدواتي تتقاصر دون ابداعاتكم ، هذا إن كنت أملك أدوات أصلا ...
هل تأذن لي أستاذي الكريم إن حاولت أن أجيب عن أسئلتكم الوجيهة ، ونقدكم الموضوعي البناء الذي يسمو بالأدب ، ويحلق به في سماوات الإبداع ، وليتكم تفعلون ذلك فيما أحاول أن أشارك به ، فما أحوجني إلى التوجيه والتقويم ...
- فيما يتعلق بنصب ( مهاة ) ألا يمكن حمل النصب على الحال ، وكون مهاة جامدة لا يعكر على هذا الوجه ، يقول ابن مالك :
وكونه - أي الحال - منتقلا مشتقا = يكثر ولكن ليس مستحقا
وشرح ابن عقيل البيت بقوله : "... أو على التشبيه ، نحو ( كر زيد أسدا ) أي مشبها الأسد ". فيكون التقدير : قامت هي مهاةً ، وهو أنسب فيما أحسب ، وثمة وجه آخر للنصب أقرب ، وهو أن تكون مفعول به لـ ( تباهي ) وحينئذ تكون جملة ( إذا قامت ) معترضة .
- وأما التأنيث ؛ فإنه لا يلزم ، وليس هو من المواضع التي يجب فيها التأنيث ، يقول ابن مالك :
وإنما تلزم - أي تاء التأنيث - فعل مضمر = متصل أو مفهم ذات حر
و( كان ) لم تسند إلى ضمير مؤنث متصل ، وكذلك الفاعل ( سعادتها ) ليست بذات حر
كما أن الشاعر فصل بين الفعل ( كان ) والمبتدأ المؤخر ( سعادتها ) بمتعلق الخبر ( مني ) وهذا مسوغ لعدم التأنيث الذي ليس هو بلازم أصلا ، يقول ابن مالك :
وقد يبيح الفصل ترك التاء في = نحو " أتى القاضي بنت الواقف
وثمة مسوغ رابع لعدم التأنيث ، حكى سيبويه : " قال فلانة " وذكر ابن عقيل أنه مخصوص بالشعر ، وإلى هذا أشار ابن مالك في قوله :
والحذف قد يأتي بلا فصل ومع = ضمير ذي مجاز في الشعر وقع
وعليه ، فلست أدري ، ما هو وجه الوجوب في قولك : " ولذا وجب تأنيث الفعل كان".
- وأما ( الإيطاء ) فأتركه لحين عودة الشاعر .
ولك من تلميذك الإكبار والتوقير
كرمت و صاحبك .
تقديري .
أستاذي الفاضل / عمر جلال الدين هزاع
أعتذر عن تأخري لانشغالي في بعض الأمور ،
أما نصب مهاةً : فاشطر معناه تباهي إذا قامت هي مهاةً أي تباهي هي المهاة فالمهاة مفعول به
أما الثانية فلا أدري لما كتبتها مذكره تحديداً فأنا لست متقننا لننحو و إنما أنا أكتب بما أتعلمه و اعتقد أنني إذ كتبتها قد قرأتها يوما ما بنفس الطريقة و قد شفى صدري تعقيب الأستاذ أحمد الرشيدي ، و أنتظر تعقيب حضرتكم عليه
أما الإيطاء فأهتقد أنه يذهب بتعيير البيت الأول إلى
فَإِن كانَ في حُزني سَعادَتُها فَقَد = تَمادَيتُ في حُزني إِلى نَوحِ نائِحِ
في انتظارك استاذي
محمد أبو الفتوح غنيم / مصر - طنطا
http://abulfotoh.com/blog