الأخ المفضال عدنان
سعدت جدا بإطلالتك البهية
لا زال نورك مشرقا متلألئا
حفظ الله أرضا أنجبت أمثالك وملأها سلما وسلاما وإسلاما
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخ المفضال عدنان
سعدت جدا بإطلالتك البهية
لا زال نورك مشرقا متلألئا
حفظ الله أرضا أنجبت أمثالك وملأها سلما وسلاما وإسلاما
الأستاذة الأديبة حسنية حرسها الله
ممتن لمرورك الكريم
وكلمتك الرقيقة
السلام عليكم :
الأديب الرشيدي
رائع ما سطره يراعك , فن تقادم عهده إلا أنك أحييت بروح العصروملأته بزحمة السير في عصرنا.
أستاذي :
تقبل من تلميذتك :
1-ربما كانت هذه وجهة نظر لي لا محض خطأ في عباراتك هذه" ثم إني تعوذت ، ثم ترجلت ،" ثم الثانية لم أحبذها لما أكسبت النص بطء الحركة ,فلو عوضتها بالفاء الدالة على التعقيب لا التراخي الموجود بثم كان أكثر ملائمة, فالحركة السريعة في المقامة أفضل لاكما في الرواية ذات النفس الطويل .
2- المقدمة رائعة وذات أحداث متسارعة , إلا أن وسطها لم يكن كذلك , فلم تتضح العقدة بصورة واضحة التي تعبتها لحظةالإنفراج.
بجد مفرداتك در مرصوص على صفحة لوجين .
ننتظر المزيد , وفي المرة القادمة نريد هماما هذا في الواحة .تحية ود و ورد
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الأديبة السامقة سمو
لقد ذكرت لك هذا النص لحاجة في نفسي ، ويبدو أني ورطت نفسي ، وكأنك تذكريني بنكشات أستاذي الدكتور حسان - متع الله به وبكم -ومهما يكن من أمر ، فقد سرني جدا مرورك الكريم ، وإطرائك الذي جدتي به علي ..
أما الملاحظات التي أبديتها مشكورة بغية النصح لي وتقويم إعوجاجي - وما أحوجني إليهما - فإني أفعل إن شاء الله ، ولكن فيما يتعلق بالملاحظة الأولى ، فإني أحسب الرجل حين رأى الشبح فزع ، ثم تعوذ حتى اطمأنت نفسه ، ثم ترجل ، أحسب أن هذا هو إحساس الرجل الذي تقمصته ، ولعلي أبلد شعوره الذي يفترض أن يكون حقيقيا حين أعطف بـ الفاء .
وأما الملاحظة الثانية ، فإني تائب منها توبة نصوحة ، وعسى أن يسعفني في تحقيق ذلك ما قدر الله لي من ذكاء فطري ومكتسب .
دمتي أختا ناصحة ، فزيدي وعودي
والله يكلؤك بعينه التي لا تنام
ما شاء الله تبارك الرحمن
كم هو رائعٌ حرفك أيها الكريم
وكم سأتوق لجديدك كي أنهل من هذه العذوبة رقة وعذوبة..
الأديب أحمد الرشيدي
أهلاً بك وألف مرحبا
هطولك كان رائعاً..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
الأستاذة الأديبة الأريبة منى الخالدي حرسها الله
مررت أختي الكريمة ، فرأيت الوفاء والفضل والأدب والكرم ..
وما أبديتيه من رقة المشاعر إنما صدر من طيب مصدره ..
فلك تحيات أخيك لا زال نابضا قلب بغداد إسلاما وعروبة وعزا وسؤددا
قد أحسنت و أجدت ، و ما أراك إلا إلى الزمن الجميل قد عدتَ و أعدت .. فلله درك .
لم هي في منتصف الصفحة تستقر ؟
في انتظار مقامة أخرى ، فما أجدرنا بقلمك نرقبه .
تقديري .
لكل مقام مقال
مقامتك لم يتسع الحرف لدي
فقط
ليرعاك الله
شكراً جداً
أخي الحبيب
الصديق الوفي
د . أحمد الرشيدي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لم يمنعني عن الواحة وما فيها من درر الإبداع غير ( الشديد القوي ) كما نقول في مصر ؛ فمعذرة مني إليك
وإلى الكرام في واحة الخير .
وقد أعادتني مقامتك التي برعت فيها إلى ليلة قرأناها سويا في جلسة تأرجت بأخوة صادقة ومودة يعطرها
حب العربية لغة وفكرا وأدبا ووطنا .
وعودة فن المقامة إلى ساحة الإبداع الأدبي عودة منسي ربما تجاهلناه ، وظننا أنه مما ينبغي وضعه على
رفوف الذكريات ، مع أن هذا الفن من أمتع الأجناس الأدبية التي تجمع بين روعة الإبداع وبراعة التوجيه
بصورة غير مباشرة .
وقد سبقني كرام في معانقة مقامتك التي توميء إلى ما ينبغي أن يكون عليه العربي من شمم وإباء واعتزاز
بتراثه بلا تجاهل لما في الحياة من تغيرات تقتضي مواكبتها فيما ينفع ، وتجاهلها أو رفضها فيما يعود على
المرء بما لا فائدة من الجري وراءه .
وكأني بك تنطلق من الأثر الشهير :
" لا يكن أحدكم إمعة ؛ يقول :أنا مع الناس ؛ إن أحسن الناس أحسنت وإن اساءوا أسأت ، ولكن وطنوا
أنفسكم ؛ إن أحسن الناس أن تحسنوا ، وإن أساءوا أن تتجنبوا إساءتهم " .
على الرغم من أن العربي الأصيل يوشك أن يرفع شعاره :
أريتهمُ رأيي بمنعرج اللوى
فلم يستبينوا النصح إلا ضحى الغد
وهل أنا إلا من غزية : إن غوت
غويت ، وإن ترشد غزية أرشد
واستلهام ما في التراث من قيم تعلي من شأن العروبة وطنا ولسانا ، ثم صياغتها في قالب فني يكاد يكون
مهجورا – وهو فن المقامة – عمل لا يستحق الإشادة والتقدير فحسب ، بل عمل يتطلب الإكثار إذا كان على
هذا النحو الذي أتيت به أخي الحبيب .
ولعل في بعض الإشارات من أقلام من سبقني ما يعزز لدي ادعاء أن في الأدب العربي أقلاما يستطيع
أصحابها حمل رسالة الأدب التي نتغياها جميعا من حرص على مقوماتنا وقيمنا ، والظهور بمظهر من يعتز
بأمته اعتزازا لا يشوبه خوف ولا يكدره زيف .
وليس من قبيل المجاملات بين الأصدقاء قولي : إن لديك قلما يحمل فكرا مشربا هموم هذه الأمة ، وقلبا
ينبض بحب العربية : قرآنا ولسانا ، فليبارك الله قلمك ودربك ، وليحفظك ويرعك .
وربما أعود مرة أخرى للمناكشة التي لا أرجو منها غير الفائدة للجميع ،
وأحسبك ممن لديهم المقدرة على تقديمها بمودة صدوق وأستاذية نبيلة .
فتقبل محبتي ومودتي وتقديري.
الأخ الفاضل الأديب / أحمد الرشيدي ..
لعله فاتني الكثير في فترة غيابي ، والحمدلله أن صفحتك هذه أول ما لفت انتباهي الليلة ، حيث المقامة الرائعة ، هذا اللون من فنون الأدب الذي لا يجيده إلا قلة قليلة ، والذي كاد أن ينقرض لولا بعض الأدباء اللذين يحاولون إحياؤه ..
جميلة وهادفة مقامتك هذه ، ورائعة بأسلوبك ومفرداتك .
أسعدني المرور هنا ..
تقبل تحيتي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//