الأخت الأديبة الأريبة....الصادقة على امتداد المداد....أشكرك على هذا الهمس الذي سرى فأيقظ الدواة الغافية في شرايين الروح...وحرَّك أفانين النفس و..............
ولقد ذكَّرتني رحلتك العامرة ببيتين من الشعر لمجنون ليلى..
أليس وعدتني يا قلبُ أني = إذا ما تبتُ عن ليلى توب ؟
فها أنا تائبٌ عن حبِّ ليلى = فما لك كلما ذُكرت تذوب ؟