تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ربما تعود لصومعتك لكن ستبقى هي هنا وهناك
(بين الحدقة والجفن )
أخي الكريم الراقي أحمد الرشيدي
مشاعر راقية وأسلوب تعبير مرهف مميز
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
يااحمد المشاعر ...
هذا البوح يخفي خلف سطوره وجع مقيم وروح تشتكي الأنين ...
هو زمن الزيف هذا .... من جعلنا نتخندق بطهر النقاء لننجو .... او نبحث عن صوامع ندفن عندها إنكساراتنا
يااحمد
لنا الله وحده
أليس الله بكاف عبده ؟
الإنسان : موقف
نص رائع مترع بالالم والجمال
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
كنت كتبت رداً قبل قليل أيها الفاضل و لا أدري أينه ! ما أكثر الأخطاء التي نقع فيها .
ربما كنت قد كتبت لك - تعليقاً - عن اكتفاء النفس بصومعتها متى كانت آمنة و ساكنة ، و أن جنات الأخرين لها عارية مستردة لا تلجأ إليها النفس إلا أن تفقد أمنها !
عود حميد إلى صومعتك .
ألا يحتاج النص إلى قليل من ترتيب الأسطر أكثر .
تقديري الكبير لك .
الخليل
أين أنت كم أتوق إلى رؤيتك والانصات لحديثك
أتسمح لي أيها الفاضل بسخ نصك هنا مع ترتيب مني لأسطره أرجو أن يروق لك ؛ ذلك أني وجدتك تكثر من علامات الحذف :
بين الحدقة و الجفن أنت .
أنت مسارات ضبابية تبعتها ، و نثرت خلفها الكلمات فقاعات طالما ضاق بها صدري . أما كنت تشعرين بصدقها ؟ أم أنك ألفت سماعها ؟ فما عدت تعرفين من تصدقين !
نعم أنا الذي طرقت بابك بإلحاح أحمق ، و لكنك فتحته ، لم أجبتني ؟ أكنت حينها مرغمة مكرهة مرهقة ؟ لذات السبب طرقت بابك !
تسللت إليك من صومعتي على حين غفلة من حزني و صمتي و يأسي و كتبي ، فكان اللقاء الذي لا أذكر منه إلا جرس اسمي على شفتيك ، و كلمة خذلتني ، و قولك : أنا مرهقة ، فأولتها : دعني .
قادتني إليك الحماقة و السذاجة ، و استقبلني منك الفضول ، و ها أنا أعود من حيث أتيت ، سأدفن في صومعتي ، أو أهبط من جنتكم بسلام .
هو مقترح لرسم السطور كما شعرتها ، لك أن تأخذ به و تحسن - كما عهدتك - الظن بمقترحي ، و لك أن تتركه على قارعة الصفحة مهملاً .
كل التقدير .