حكم الرهائن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» فيما بعد الغروب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
القاص الأخ البوهي
تحية
مراوحة بين حاضر يحمل وجوها مختلفة بعضها مزوق فوق الطاولة ، وبعضها غامض أحيانا ومزيف أحيانا تحت الطاولة .
ما بين الفوق والتحت يأخذنا النص أو هو كاتبه إلى محطات في الزمن كل منها تحمل ذكرى سعيدة أحيانا ، ومخيفة أحيانا أخرى ، ووحزينة في بعض الأحيان .
تجمعت الأزمنة هذه في مكان محصور يدور حول طاولة .
مفاهيم ومشاعر تتناوب الأحداث : الماديات ، وشاعرية الروح الطفولة ، والخوف والتوتر المرافق لأحداث لا علاقة للإنسان فيها .
سرد رشيق ونهايات جيدة .
تحياتي
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
أعجبني الجمع بين كل تلك الصور لحياة تحت طاولة !
أنت بارع حقاً .
لكني وجدت شيئاً واحداً يجمع بين كل تلك الحيوات ؛ الخوف !
لكن ما أقبح تلك الحياة التي صورتها ليد تمتد بمال !
كل التقدير لقلمك المجيد .
الرائع: عاشق القصة
حياة أسفل الطاولة , إسقاط اجتماعى ذكى, ولعب على وتر الزمانية والمكانية فى إبداع. والعبقرية أنه بالرغم من كون الطاولة وهى المحور المكانى الرئيسى الذى تتقاطع معه جميع المحاور ويتعامد عليه المحور الزمنى - بالرغم من كونها مرآه عاكسة لكثير من البؤر الفسادية الظلامية , إلا أن القاص أتى بها أحيانا نجاة من الموت وهبة لحياة, كما فى فلاش الطاولة والزلزال. وهكذا كانت الطاولة هنا فى النص متتعددة الأوجه والأهداف لمصائر شخوص مختلفة فكانت النور أو الظلام وكانت الموت أو الحياة وكانت الهدف أو اللاهدف وكانت القرار أو اللا قرار وأخيرا كانت الفضيلة أو الرزيلة. طال السرد كثيرا من وجهة نظرى , لكن عناصر الحبك كلها اجتمعت هنا معبرة عن نفسها كالشمس, بدءً من عنوان لافت , صورة أكثر من رائعة, تدرج فى الحكى المعبر عنه حوار يعانق السرد ويوازيه , ثم نهاية قوية معبرة عن فكرة القاص , وهى تراجع الظلام فى كثير من الأحيان أمام شدة الضوء.
شذى الوردة لقلمك الواثق فى القص
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
نص فيه جهد ،، بل جهود . وإنشاء تنشأ عنه حكايات ثلاث . تصرفت في الزمن كأنه المكان وجعلت المكان يضيق حتى يصير تحت طاولة في طفولة الفاعل الأساسي وفي زلزال الدنيا وفي يومه ... كل المكان أو تأثيره يأتي من تحت الطاولة .. وعبارة " تحت الطاولة " دال تحفه المدلولات .. هكذا يعذب نقيع الأدب عندما يكسب الأديب الدوالّ المعتقة استهلاكا مدلولات جديدة تعيد لها ألقها وبريقها ...
سأعود - بإذن الله - للقصة في دراسة نقدية شاملة
أدبك يفتح شهية القراءة والتحليل والقياس والاجتهاد ...
أعشق أدبك يا محمد
ما كنتُ أدري بأنّ الشِّعر يغرقـــني = من قمّة الرّأس حتّى أخمص القـدم