الشاعر الخديدي
شكرا من القلب
والمدونة وصاحبها فداك
لا أدري رابطها يعمل بشكل جيد لدي
دمت
اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زُبَيْدِيَّات» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى خطبة فضل الشكر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»»
الشاعر الخديدي
شكرا من القلب
والمدونة وصاحبها فداك
لا أدري رابطها يعمل بشكل جيد لدي
دمت
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
الشاعر محمد الامين
شكرا من القلب
تحضر دوما لتمد جسر الوفاء والوصل
دمت لأخيك
الدكتور هزاع
أشكرك كثيراً
وأتمنى ان أسعد برؤيتك أخي والله
فأنت عزيز والله
دمت لأخيك
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
شاعرنا الرائع : سلطان السبهان
أيها الناسج من الأحزان أغنية ، تستجلب دمع القلب والمؤق ، زاوجت بين الآه والألم ؛ لتجعل صوت الآه يأسرني ، فرحت إليك طالبًا عذرًا ؛ أن المعاني لن تفي الشكر ، وكنت يومًا ما انحنيت للكلم ، أما هنا فانحنائي ليس بالعجبِ .
مأمون
يا لهذا الجلال
والروعة
والجمال
/
هكذا يكون الابداع
الشاعر الفذ سلطان السهبان
ما مثلي ليعلق على مثل دررك
دمت مبدعا ايها الحبيب
الشاعر الكبير والأخ الحبيب العزيز
شاعر التفرد والجمال والعذوبة والرقة
تصيغ لنا الحروف زلالاً يسيل بلا تخوف ولا تنقص ، ولا ندري كيف تُسيلها حلوة في كل مواقف الحياة الإنسانية ، سواء أكانت مواقف حزن أو مواقف فرح على حد سواء.
أيها الشاعر العذب، بوركت و شاعريتك
شكراً لهذا الإبداع
فالصمتُ حَرفُ حريرٍ
بَعْدُ ما وُلِدا
وربما سيكون صمتي هنا ابلغ من نطقي بحروفي لاتفي مقامك
ولا إبداعك وترفك الشاعري
لله انت من مجيد ومبدع رائع
دام قلمك ودمت بكل خير وود
ولك خالص تحيتي معطرة بعبق البن اليمني
خافقي كالنار يلهب
الرائع الشاعر/ سلطان السبهان
قرأت النص على عجالةٍ و خرجت قراءتي بهذه العباءة من سحب الملاحظة:
أبيضان
ثرثار وصامت !!
كلاهما ينقل للقصر/ القبر
استبطان لذات مجروحة و خروج عن المألوف في الرثاء بمهارة الشاعر العارف لأسرار العربية و انثيالاتها، مستحدثاً نمطاً جديداً من القول النفي واللغة التي تقترب من عبقرية اللغة و صورها المتجددة في الاشتقاقات اللفظية ذات الطابع الأدبي و الشعري دونما تكلف أو غموض من ناحية فهم النص و فكرته و غرضه، هكذا بدا النص من الوهلة الأولى، حيث الأبيضان هما هنا الثرثار و الصامت، ما يعني أن الشخصية واحدة في الموت المرموز له بالأبيض.
"ودعتكَ اللهَ فاحفظ سرنا أبدا
واكتم هوايَ ولا تخبر به أحدا"
ثم يـأتي النص على مناجاة باطنية كالمونولوج في طبيعتها ودورها المحدد والمشتغل على استحضار تخيل النبض الذي أصبح شخصاً يحاكيه القائل و يتماهى معه:
يا أيها النبض
جدّف في بحار دمي
عِشْ فِيَّ أسئلةً ..
تستمطر الكمَدا
ورغم ذلك، نجد الشاعر يعكس صورة الخذلان فالصبر عنده يبدو عصياً على النفاد
فكيف أخذل صبري اليومَ
متّقِدا
ثم يأتي التماهي مع القناع أو الآخر الذي أصبح حكماً شبيهاً بالشاعر الذي بدوره رأى المرايا تتكسر؛ ما يعني أن "الأنا" أصبحت حيرى متشظيةً:
وماتَ آخرُ أشباهي
فقد كُسِرتْ
كلُّ المرايا
وانشغالاً بثيمة الموت و العدمية و العبثية التي تطال كل شئ جميل من حول الشاعر – تقديراً في فضاء الذكرى والخيال المدجج باللغة المسكونة بالسامي من التعبير و التصريح الإستعاري، يسيطر هذا المفهوم على بؤر النص المتوترة، حيث:
ماتَ موعدنا
والكونُ واللهِ كالثقبِ الصغير بدا
ثم انفراد مفردة الموت كي تتسيد الموقف برمته:
[..مَوتٌ..]
يهزِم الجَلَدا
و
يزفُّكِ الأبيضُ المملوءُ ثرثرةً
إلى قصورِ فناءٍ
وهكذا يتكرر ذكر الموت كحالة قصوى في عراك النص مع التجربة :
والموت بَعدَك أضحى
غايةً ومَدى
كذلك، نأتي على حالة أخرى تسكن النص و قائله تتمثل في الصمت المدقع كحالة استثنائية و طارئة وتصبح "لغةً" أو " حرف حرير" يتقنها الشاعر كوسيلة مختارةٍ للتأمل والمناجاة بطريقة المونولوج الداخلي :
وأجعلُ الصمتَ فيما بيننا
لغةً
فالصمتُ حَرفُ حريرٍ
عموماً، النص بحاجة لمزيد من التوقف و التأمل و الإبحار في عوالمه و عميق أغراضه و بديع لغته وقوتها...
دمت أيها الشاعر المتيم
تحياتي و دعائي لك بكل الخير
د. عبدالله حسين كراز