يبقى ,حتى نتعلم الدرس ...
أخي الأديب علي أسعد أسعد , نصك هذا في الكثير من المعاني الجميلة عن الوطن والحبيبة والحال التي وصلنا إليها , ولكن يبقى للكلمة سلطانها وسلطتها وإن لم تنفع اليوم غدا أكيد ستغير مجرى التاريخ
شكرا لك على هذه الروائع
ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كما في كل مرة!» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *هَمَدَتِ الْمَدِينَة* قصيدة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
يبقى ,حتى نتعلم الدرس ...
أخي الأديب علي أسعد أسعد , نصك هذا في الكثير من المعاني الجميلة عن الوطن والحبيبة والحال التي وصلنا إليها , ولكن يبقى للكلمة سلطانها وسلطتها وإن لم تنفع اليوم غدا أكيد ستغير مجرى التاريخ
شكرا لك على هذه الروائع
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
((( تقولين لي ..
اكتب في عيني جملة تحترق لها أشجار الحب وتنحني لها الينابيع ..
*
*
لك في كل يوم قلبا ً من قلوب البنفسج لتنامي على نبضاته .
وأجمل مافي اسمك أنه يختصر كل الحروف)))
وأجمل مافي بغداد أنها ومهما قاست ستبقى تضم إشراقة
لقلم و لقلب محب كأصدق مايكون الحب
الكاتب المميز علي أسعد أسعد
هنا دفقة من شعور عميق سكنت الكلمة فانتشت بالجمال.
احترامي لك
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
الأخ الأديب السامق / علي أسعد أسعد ..
حروف حادة النصال ، مؤلم وخزها في الضمير ..
كن ريحا شمالية ، كن شجرة دراق نوارها يعطر حروف صدق تعطر الصفحات ، كن ياسمينة تمنحنا من لونها النقاء ..
كن ما شئت ، واترك النهر يجري مدادا في قلمك ، يصب في معين الأدب ما تنير به العقل والفكر ويروي الظمأ .
شكرا لكلمات الصدق الغاضبة ..
مودتي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
علي..ماهذا النزف إلا التقاء حافتي الخطر أمام موقد النار ..براعة في الأسلوب أخذتنا بها عبر لغة العيون الحائرة..أشكر عيني أن وقفتا أمام بوحك الغالي،وأشكرك على كل نفس هنا.
نص جميل .. حياك ربك .
تحيتي .