شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إنّي هجـرتُ حياتهـمْ كيْ أتبعَــكْ !» بقلم أسماء حرمة الله » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال عالم الجنون» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كما في كل مرة!» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
منى الخالدي
لقد اختصرت لنا طريق الألم سيدتي وفرشته بعبق كلماتك ،فانزلقنا في دروبه بسلاسة حتى كدنا نستعذبه !
منى
رغم أنها تجربة شخصية قد تكون إلا أنك بفرادة وحذق جعلت منها عملا أدبيا يمس الروح ويهز الشغاف.
ومن قال أن تجربتنا الأدبية منفصلة عنا بالضرورة ؟
لست أعترض على ذكر اسمك في النص ولكن لو لم يكن هو اسمك الحقيقي لما استطعنا أن نخمن أنها تجربتك الشخصية.
لكنك ببراعة أذبت الخاص بالعام وخرجت إلينا بنص جميل في حزنه ، راقٍ في لوعته ، وثري في فقده.
تقبلي محبتي
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
غاليتي الأديبة
حنان الاغا
يشرفني رأيك الكريم
وما الحياة إلا تجارب نستفيد منها فبعضنا يحول جزءً منها إلى سطورٍ ظاهرة
ليشاركنا الآخرون همومنا وما نعانيه من تلك التجارب
وفي قصتي هذه وجدتُ كلّ يدٍ حميمة لم تبخل بملاحظة أو حنو على الحرفِ بحنان
يا حنان
أشكركِ من القلب
ولك مني ودٌ لا ينتهي..
نص مؤلم موجع ، وقصة تعلق القلوب بها قبل العيون ، كيف لا وهو الحديث عن الأب وعن المعاناة وعن الوطن.
أحسنت جدا أيتها الأديبة السامقة. فهنا قرأت أدبا مميزا.
لك التحية
العزيزة منى..
لم ارى النص هذا الا الان وكأني تأخرت عنه كثيرا فعذرا..
اسجل مروري..فالسابقون لم يدعوا لي شيئا اضيفه...
اهنئك على هذه القدرة السردية الرصينة..
وعلى توظيف الواقع على اتم وجه.
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار
استسلمت للمرضِ وتمكّن منك بعد أن فشلتْ كل محاولاتنا في أن تعدلَكَ عن فكرة الرحيل عنّا, فاصطادكَ حتى بدأ يتمادى في أحتواء أجزائك..فقدمك فساقك اليمنى حتى... بُترتْ!
آه يا منى كيف استطعت أن تقولي ما أحاول قوله منذ سنوات !
كيف استطعت يا أختاه أن تكتبي ما بعد ( حتى ) ؟ لقد كانت اليمنى أيضا
رحم الله الجميع
اختي الفاضلة الاديبة منى الخالدي
لو قلت كلمات بسيطة لطوفت قصة أروع ما تكون ألما وحبكة وموضوع بسياج من الذهب
فقط بعدما قلت كنت تقولين أبي وداعا لزيارة اخرى لقبرك الحبيب فكم احس انك تسمعني
او في هذا المعنى فأنت ذكرت حكاية سردية رائعة
ولا يخفى على الاديبة منى ان تحبكها حتى النهاية بما تشاء فأنها تفعل بأحاسيسنا ما تشاء
دمت مبدعة ايتها المنى الخالدي
ورحم الله والدنا ورد الله كل مغترب وشفى كل سقيم
اللهم امين
قرات القصة و لما أردت التعليق وجدت الذين سبقوني من المتدخلين قد قالوا كل شيء . مودتي