شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأديب الأريب / أحمد الفلاسي ..
الصلاة والسلام على سيد المرسلين وخاتم النبيين نبينا وقائدنا وشفعينا سيدنا وسيد الخلق ..
اعذر تأخري في الوصوصل هنا ، حيث تألقت درتك بذكر سيد المرسلين ، وأكرم الرجال وأعظمهم دينا وعلما وخلقا .. والذي هو عليه صلاة الله وسلامة خير قدوة للبشرية ، وقد عقمت الأرحام على أن تنجب مثله .
لقد أتى بعده قوم أضاعوا الصلاة والعباد والبلاد ، فكيف لك أن تصفهم بالرجال ..
الرجولة هي صفة جامعة لكل الصفات الحميدة في الذكر ، فليس كل ذكر رجل ..
الرجولة موقف وفعل وخلق .. فما أحوج أمتنا للرجولة الحقة .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
ولأنك علوت معي ،وكنت رفيقة الفكر لي ،فقد أضحت كلماتي تحمل أحلى عبق فاحت به إذ لامسها قلمك،وجاورها فكرك،وما أعظم أن يجاور الفكر مثيله من أرباب القلم مثلك أيتها السمو السامق.
لا أستغرب منك هذا الشغف بكل نافع وجديد من ألوان وفنون الكلمة ،فهذا ديدنك يا ربة البلاغة ،ويا سليلة الأدب.
وماالشكر هنا إلا تحصيل حاصل ،فمرورك أكبر من علامات الشكر والثناء.
على الخير نلتقي رفيقة الدرب .
بين الذكورة والرجولة بون تنقضي الأعمار دون مأرب فيه .
ايها الأديب صاحب الحرف الطيع ، والقلم المطواع لفكر ما أرقاه ، وما أنفعه لمن ارتقاه ؛ أديبنا أحمد الفلاسي ،
أمام هذا التناول الرائع يجب أن نتوقف لنتدارس المدلولات ونسترجع معك العظات والعبر ، لكن الجديد الرائع في تعاطيك للفكرة هنا هذا الدرس الجميل المفيد في الفكر والبلاغة ، هذان العاملان قد حملا نصك إلى الفكر والذائقة والقلب ، بل وحفزاه ونشطا فيه هذا البحث الذي كنا قد بدأناه بين الذكورة والرجولة ؛ فإبل القبيلة برقعت ، فما عاد الرجال فعال ، ولكن السائد الغالب الفارق بين المذكر والمؤنث حتى تاه بينهما الضمير إلا على الورق ، وبقي الفعل منحوتًا في السير والحكايات .
أديبنا الفلاسي ، كل يوم يشرق إبداعك علي أجدني مدين لك بالامتنان .
وأضم صوتي لصوت أديبتنا : سمو الكعبي .
للتثبيت
ليس احتفاءً فهذا أمر قد سبق ، وإنما تثبيت لمثال وطريقة .
لك المحبة ومنهل الاحترام .
مأمون
الأديب المختلف
أحمد الفلاسي
تعلم أنني دوماً أقرأ لك ، وفي كل مرة تتميز بها عن سابقتها ، فأنت قلم يفخر به السطر ، وتتغنى بجماله لغتنا العربية الفصحى..
سيد الرجال ..رسولنا الكريم محمد صلوات الله ورضوانه عليه ، كم كنت رائعاً وأنت تستحضر أوصافه الكريمة والمحمودة والتي لو اتصف ببعضها بعض البعضِ لكانت الأمة بخير..
قلمك مفخرة لنا
ومروري من هنا كان خجلاً أمام روعة ما قرأت
لله درّ حرفٍ أنت صانعه..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
أستاذي الحبيب ،الأديب القريب مأمون المغازي...بأي لفظ أشكر هذا النبل ،وذاك الشعور القيم بقيمة الكلمة..
لكنه وفاء قلب أحبكم فشكركم بما يقدر ..
أخي الأديب ..تعليقك على نصوصي أتخذه وساما ،ومعلما من معالم التشريف ،فكم لرايكم من مكانة في النفس لايعلم بها إلا الله...أشكركم سيدي وفوق الشكر إجلال وتقدير ،ودمتم للغة القرآن.