سلام الـلـه عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة داليا أسامة القصير
مقالتك " خربشات مغترب " نص أدبي رائع , استطاع أن يترجم صدق المشاعر , وقوة الارتباط بالأرض والوطن , من خلال بغداد الحبيبة , والأمل بالغد وببغداد والانسان , لتجاوز المحنة , مع ملامسة لافتة للتاريخ لتأكيد بزوغ فجر الخلاص .
"ستحيا بعد وأد الاعادي بغداد..وخذوا من تاريخها العِبَرْ ...تلك هي بغداد ..ذاك هو العراق..ياوطني لاتحزن..فبعد كل ظلمة للشمس اشراق..وذاك تاريخك حافلا"بالمآسي فألافراح..صبرا" يا وطني صبرا"..وكلّ الواقع سيصير في خبر كان "
تقبلي احترامي
أخوك
د. محمد حسن السمان