يحملون الراية البيضاء..!
ويزعمون بأنهم رعاة..!
ولا يعلمون أن تجردهم من الإنسانية..!
جعلتهم عراة..!
الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
يحملون الراية البيضاء..!
ويزعمون بأنهم رعاة..!
ولا يعلمون أن تجردهم من الإنسانية..!
جعلتهم عراة..!
رؤى العزيزة...
اهلا بعودتك بعد غياب طال...
رؤية عميقة لواقع الحال..وفضح بالحرف والكلمة لمآربهم..ونظرتهم الغبية للحياة..وللانسان.. فكنتِ انتِ هنا الواعية امرشدة القادرة..وهم مجرد لاانسانيون..مستغلون عراة بالفعل من كل ما هو انساني قيمي.. وهنا ايضا تبرز لغتك السامية في رصد الحدث اليومي بعمق وتكثيف ملحوظ وجميل وبعبارات قليلة قصيرة مركزة وافية واعية دالة... واني ارى مثلما ترين ان الانسان(الحكام) في بلداننا اشبه بقطيع خرفان.. يساقون يوما للمراعي ..ويوماً للحضائر..ويوماً للمغاسل..ويوما ليحلبوا..ويوما للجزار..وهم راضون راضخون مؤمنون بانهم لاشيء في قيمة الانسان.
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار
سطور تكتب بماء الذهب
الإنسان : موقف
كلمات قلائل و لكنها بحق تقصد ألف معنى و معنى ، فما أبلغ هذا الحرف .
لي ملحوظة صغيرة على الضمير في " جعلتهم عراة " ؛ فهل التجرد هو الذي جعلهم ... كما فهمته ؟
تقديري .
الله الله يارؤى ...خير الكلام ماقلّ ودل ..وها انت تحملين الف معنى بسطرين .....رائعة
الرائعة رؤى
ومضة فلاشية مركزة, فلسفية مختزلة, اختزلت كلام وكلام. فانعكست على العيون فى روعة فردوسية.
شذى الوردة لك جديدة فريدة
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
دائماً أحدث نفسي
أهناك أذآن صاغية تعي وتسمع لنا
أما أننا سنزال نصرخ بلا جدوى
مؤلم مانراه
خلف تلك الستائر السوداء يلهثون
ويرددون بأن البقاء للأقوى
ولا يعلمون بأنهم جبناء ضعفاء
في أعيننا لا يمثلون سوا
العدم .. لاشيء يذكر
فارغين إلى يوم الدين
رغم أفعالهم الشنعاء
أخي الفاضل/جوتيار
أوتارك عذبة كالماء وحادة كالسيف
جميل أنت..
رؤى محمد...يُعجبنى هذا الإيجاز الذى يحمل فى ثناياه كل شئ
كلمات ذات معنى , واقعية , حاملة للوعى
لكِ تحياتى