رائع يا أمير القلوب
كانت الأخت زاهية قد طلبت موافقتك على ترجمة الأخت إيمان الحسيني للقصيدة إلى الإنجليزية
أرجو أن لا يكون الحذف الغير متعمد قد أنساك
فمثل هذه الشعر جدير أن يحتفى به
محبتي أبا عمر
جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زُبَيْدِيَّات» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى خطبة فضل الشكر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» من نادر وطرائف العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع شيخ العربية محمود شاكر "اختياراتٌ ودررٌ"» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لماذا الجن يكره التمر سبحان الله؟؟؟؟؟؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من أطلق الرصاص» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
والله أنت رائع
بغداد ، وأرضها ، نخلها ، ورافديها ، جبالها ، وسهولها ، ورودها ، ودمعات أطفالها، يهدونك من قلبهم السلام
أيها الأمير الخلوق ، المثاليّ ، الوطني ، العالي ، والأديب المتمكن حرفاً وأداء ..
لك ألف تحية وأجمل باقة وردٍ عطرة
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
اخي العزيز مصطفى الجزار
لافض فوك
قصيده رائعة من قلب طاهر وروح زكيه
وجدت قلبي يهتف مع كلمات اختي العزيزه منى الخالدي
أيها الأمير الخلوق ، المثاليّ ، الوطني ، العالي ، والأديب المتمكن حرفاً وأداء ..
دائما جميل وراقي
لاعدمناك
رعاك الله وحماك
بَغدادُ يَا نَزْفَ العُرُوبَةِ ..
يَا فُرَاتَ الحُزْنِ ..
يَا جُرْحَ السَّمَاءْ
يَا دَمْعَةً قَدْ أَغْرَقَتْ جَفْنَ الوُجُودِ ..
وَأَبْحَرَتْ في مَوْجِهَا .. سُفُنُ البُكَاءْ
يَا صَرْخَةً شَقَّتْ عَبَاءَاتِ الرَّجَاءْ
يَا طِفْلةً رَسَمَتْ بَرَاءَتَهَا ..
عَلَى جُدْرَانِ وَاقِعِنَا ..
بِأَلْوَانِ الدِّمَاءْ
\\
مدهش أنت أيها العامر قصده بالنقاء ... فبانت قصيدته عامرة بالبهاء
الإنسان : موقف
أراني علقت ُ ربما هنا لا أذكر وقد حذفت مشاركتي أقول ربما فأنا لا أتذكر جيدا ..
شكرا
بَغدادُ .. إني ..
رَغْمَ بُعْدِي - يَا قَرِيبةُ - عَنْ رِحَابِكْ
وَبِرَغْمِ أَني لَسْتُ نَبْتاً..قد تَهَدْهَدَ في تُرابِكْ
وَبِرَغْمِ أنّ هُوِيَّتي حَمَلَتْ هَوَى الأهرامِ .. .. مِصْرَ ..
ولم أَطَأْ يوماً ثَرَاكِ .. ولم أَصِلْ يوماً لِبابِكْ
وَبِرَغْمِ ..
.. كُلِّ الرَّغْمِ ..
إلاَّ أَنني ..
قَدْ عِشْتُ حُزنَكِ كُلَّهُ ..
وَقَضَيْتُ عُمْرِي في مُصَابِكْ
جُرْحِي وَجُرْحُكِ وَاحِدٌ ..
مَطَرِي ..
يُسَافِرُ في سَحَابِكْ
من هنا أدخل جوَّ القصيدة أتلمسَّ مع القراء حسَّك النبيل وأتعرف إلى انتمائك الأصيل , وقد قال الرشيد من قبل للسحاب حيث تمطري يأتيني خراجك كناية عن كبر دولة الخلافة التي جعلت هناك الاتصال بين الأقطار لا الانفصال , وأمَّا اليوم وهذه حال البلدان العربية والإسلامية فأنت تقول مطري يسافر في سحابك , السحاب الذي ينتقل بأمر الله لا البشر والذي يجوب الأرض دون جواز سفر , تتخذ منه رسولًا إلى العراق وما أوفاه وأصدقه من رسول تحمله مشاعرك وشعرك مطرًا يهمي عليها , وهذا هو الخيط العريض للقصيدة الذي حوله تُعقد الأفكار الآخرى , وهو عنوان القصيدة وباب موضوعها , وبهذه الصورة يشاركك جميع النبلاء هذا الإحساس .
مطلع القصيدة يعودُ إلى التاريخ ليبدأ منه , حيث أطلق الشاعر عنان ذاكرته لتجوب البلدان العربية إذ استوقفه منها مدينة المجد والخلافة وقد باتت خرابًا , فأناخ دوات مداده ليعبر إحساسًا وشعرًا وهي أمام ناظريه يعتركها الدمار ويخيم عليها الأسى , وهو كابنٍ من أبنائها يلوكه الحزن ويلفُّ به المُصاب رغم البعد ورغم كلِّ شيءٍ لمْ يجعله ابنًا من أبنائها في العرف القانوني والسياسي إلا أنَّه أنصت إلى العرف الإنساني والإسلامي والعروبي والذي هو عرف القلب لا العقل ليعيش همَّ العراق العربية الإسلامية , ثمَّ يخاطب العراق العريقة الحضارية ذات السؤدد والسيادة التاريخية وذات المجد التليد , يناديها بحنين وحسرة ويدير فكره في التاريخ وتقلباته يندب العزَّة ويستقبح الخسَّة التي لطخت وجوه الأعداء وهم يمكرون بالعراق ويزورون الحقايق ويغطُّون قبيح صنيعهم بدمٍ كذبٍ لا ينطلي على العقلاء إنما هو المكر والخداع للتَّسيد على المنطة العربية , وبعد هذا البوح الصادق والحزن الصارخ , يستشرق الشاعر الأمل بالنصر ويجعله فارسًا لأنه متى ما كان النصر كان هناك فارس , وما أكثر فوارس العراق , وأيًّا يكن من جبروة العاداة وطغيانهم فالله أكبر الله أكبر , ويبقى العراق يرددها والمسلمون فلا عزة إلا بالله .
أخي الشاعر مصطفى الجزار
أحييك جدَّا على هذا الحسَّ الصادق والشعر المؤثر , وأقول لك أمارة النبل والشرف خير من أمارة الشعر والحِرَف .
تقبل تحياتي وتقديري
دمت بخير
أخي الكريم/ محمد الحضوري
شكراً لك على حسن ثنائك أخي، بوصفك إن القصيدة وصلت إلى درجة (جيّدة)، ولكنك قلت إنها يتكون (ممتازة) يتعين عليّ التخلص من (السكنات) غير المستحبة، في كثير من قصائدي... فماذا تقصد بـ (السكنات) أخي الكريم؟ وكيف تكون عيباً في القصيدة؟
شكراً لك على مرورك الجميل.
تحياتي وتقديري.
مصطفى الجزار...
برغم الخروج المبكر من المسابقة
وبرغم أنى أحب تميم البرغوثى (المبدع أيضا فى العامية)..المنافس.
وبرغم عدم بلوغك رغم ثناء لجنة التحكيم!
وبرغم أنى فى المرةالأولى لم أسمع حرفاً مماقلت من فرحتى بك.
وبرغم أن رسائل الترشيح التى أرسلتها لم أرها على الشريط.
وبرغم أن الترشيحات كانت بالأصوات وليست بالقلوب!!
وبرغم كل الرغم
أنت امير شعرى منذ سنوات طوال
وستظل كذلك..
صرت أحفظ القصيدة من كثرة المشاهدة والقراءة
وكانها قصيدتى أنا
بوركت أيها الغالى