ساحر قلمك معبر حرفك مبدعة انتِ قرأت بنهم وتسارعت نبضاتي مع كلماتك
وتفاعلت وارى اني ساعيد القراءة لاتمتع مرارا بنصك
احترامي وتقديري
نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ساحر قلمك معبر حرفك مبدعة انتِ قرأت بنهم وتسارعت نبضاتي مع كلماتك
وتفاعلت وارى اني ساعيد القراءة لاتمتع مرارا بنصك
احترامي وتقديري
* كتبت الشعر فيك لكن عجزت أوصف معانيك*
* الناس توصف بالشعر والشعر يتوصف فيك*
أختي الأديبة سمو
من حق نصك هذا علي أن أمعن النظر فيه ، ولعلي أفعل قريبا - إن شاء الله .
حفظكِ الله ورعاكِ
سمو / سيبقى لحرفك سموا فاتنا .. غارقا في الرفاعة والرقي
سعدت بالوقوف متأملة هنا على مشارف بيانك العجيب السائل فخامة وبلاغة ..
ساقتطع منه سلافته الأخيرة :
ونصّبوا وصلـّبوا حواليك غواني القوم, وجَمّلوهن زيادة على جمالهن فسَقينَكَ من إكسير الحب, ولكنك لم ترتوِ, ومن خمر الهيام إلا أنك لم تَسكر,فأنا صحوك الذي لا يُسكِر, وسُكرُك الذي لا صحو منه .
وقد استطاعت أَلأمهنّ مَعدِنا , و أخبثهن سريرة حين قالت : "لكم مني أن أعصر قلبه منها فَيُفرغ", وانطلقت وهي تُخافت نفسها على ذلك, وتقسم بأغلظ الأيمان,واستطاعت ولكنها حصلت على قلبٍ دون حياة ,وحبرٍ بلا دواة , فلا أنت بالقلب الذي يشعر, ولا أنت بالحبر الذي يُكتب به ,توقف القلب ورُفع القلم
هنا سأرتمي ..... لقد سكرت , وإن من البيان لخمرا !
دمت بهذا الألق والسمو
محبتي أختلقها من روائع حرفك الجميل
تم التثبيت من قبلي
احتفاءً بحرفكِ الشامخ يا سموّ
دمتِ بطيبٍ ونقاءٍ دائمين..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
ياللحب الصادق حينما يسمو بصاحبه إلى حد التنزيه عن نقص الدون ،وحضيض السوى،ويرتفع المحبوب في فكر حبيبه حتى يجله الآخر عن مماسة التراب ،وملاصقة الأرض ،وهاهي الفكرة تتضح في خاطرتك الجديدة هذه فتفلسف الحب فلسفة راقية رقي حرفك ،سامية سمو اسمك ،عالية علو فكرك ،جميلة جمال أدبك..لا لن تلامي أن جعلت من ذاتك نكرة ليس أمام معرفة بل سيد المعارف قاطبة ،فهو ولع الروح المحبة بمن تهوى وخاصة المرأة الناظرة إلى فارسها نظرة النبتة إلى غيثها ،والجواد إلى راكضه ..
سمو الكعبي يا علما في الأدب وسماه أزداد له كل يوم إكبارا وسموا..روضي الحرف ،وداعبي فينا أغوار الجرح لينزف إعجابا .
الأديبة سمو
تحية طيبة
لا أدري سببا محض الحجة لوقوفي مرات في إثر عودة لنص يتفجر ألما ، ولكن أدري أني بقيت مشدوها بكل جارحة وجع إلى ما يشمله بغصة البوح .
تنهدت الأقلام ، وصعدت جبل الشهيق تتلوى من شدة الصبر على تحمل ما يجري ، وتنخر الظنون عظام التصبر ، ولكن يبدو أن عاصفة الألم اشد ، فيلقى اليراع على وسادة الحلم لعل أضغاث خيال مرت .
رجاء ليته يتحقق لكن أرى نزف الحقيقة ظاهر البيان ، يتلظى بالأمل الغادر ، وهل بقي لديك صبر يستطيع تحمل قلبا ؟
أرجو الله ذلك
نص نازف بالصراع بين واقع معاش ، وأحلام تقبع تحت شق خباء .
أحييك
أديبة حزينة هنا كلماتي
.
نكرة وسيد المعارف
الرائعة سمو الكعبي
قرأت هنا حرفاً أذهلني يا سمو
ليت هناك أبلغ من هذا القول لأقول.
تقديري لمن حرفها راق لي فأمتعني.
..........................................