وأنا رشفت حروفك شهدا أيها الجميل..
سرني إعجابك بكلماتي ؛ ومرورك يجعلني أكثر سعادة ..
بحر الشوق شكرا لحروف من القلب إلى القلب..
دمت رائعا كما حروفك
مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» فيما بعد الغروب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وخز النوى» بقلم خالد عباس بلغيث » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وأنا رشفت حروفك شهدا أيها الجميل..
سرني إعجابك بكلماتي ؛ ومرورك يجعلني أكثر سعادة ..
بحر الشوق شكرا لحروف من القلب إلى القلب..
دمت رائعا كما حروفك
اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا
اللهم , إنك أنت السميع العليم .
بارك الله في خاطرتك أستاذنا الكريم
دكتور / سلطان الحريري
وبارك الله في شفافية روحكم المحلقة في أجواء النور والإيمان دائما .
وتقبل الله منا ومنكم ، ومن أمة الإسلام ، جميل الصنع علي الدوام .
كان الرسول صلى الله عليه وسلم كلما حزبه أمر ردد: أرحنا بها يا بلال يقصد الصلاة ، ووالله إن القرآن لراحة النفوس وربيع القلوب وسقيا النفوس الظامئة إلى السكينة والطمأنينة والنور. إنه كلمات الله والنور المبين.
بارك الله بك أخي د. سلطان ونفع بك ، وشكر لك هذا الأسلوب الذي لا يزال يرتقي بالنفس ويرتفع بالقيمة حتى نحلق بمبناه نحو معناه في رحلة عالية شفافة.
دمت نقياً.
تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سلطان الحريري
يالله ما أصدق هذه الكلمات ، جاءت هذه الخاطرة الرائعة نابعة من قلب محب صادقة صافية ،
صدقت د. سلطان ، فما من منجا من دائرة الحياة و همومها سوى هذا القرآن ، لعمري ما أن تقرأه حتى ترى العجب و الراحة النفسية الغريبة ، تشعر بالسمو والعلو ، ولست أرى لذلك تفسيراً سوى أنه كلام ربي يخاطبني به فأستحضر هيبته تعالى ، وأسمو به عن لغط البشر ...
دمت دوماً بكل خير ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أخي الكريم د. سلطان الحريري
الدال على الخير كفاعله أو له مثل أجر فاعله . صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .خاطرة رمضانية مؤثرة تركت في نفسي أثرا طيبا وهي درس وعبرة وعمل صالح يقتدى به فشاب نشأ في عبادة الله يظله الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله سبحانه وتعالى عما يصفون .
أبحرنا معك أخي الكريم في سبحات من نور الهدى في سرد روحاني رائع لنعي حقائق أنفسنا في قصص الآخرين وأين نحن من أؤلئك الذين الله اصطفاهم ليكونوا مشاعل من نور الحق وشمس اليقين ولكن نسأل الله لنا ولكم أن يجعل القرآن نور أبصارنا وربيع قلوبنا آآآآمين
بارك الله فيك وجعل الله عملك هذا وكل أمرك صلاحا وفي ميزان حسناتك يوم الدين .
ونلتقي على طاعة الله ورضاه .
أختكم في الله خوله
إبنة الوطن الجريح .
الاستاذ الغالي
اكرمك الله علي تسطيرك لنا مشاعر هؤلاء الانقياء
ولطالما كانت دهشتي كبيرة وانا اطوف حول حلقهم في المساجد
ثم ماألبث
ان ابكيهم
حين يخرجون من عالمهم الملائكي هذا
الى سوداوية ارصفتنا الحزينة
وتتبعت مصير اغلبهم فوجدته اشد حزنا"
فهم بطهارة قلوبهم
لايرضون الافساد ولا القسوة
ولكن
الدنيا هي الدنيا
والله رأيت اغلبهم أما متتطرفون او محبطون
هجرونا بعد ذلك او غلبنا على هجرتهم
اتعلم اني ابكيهم بحرقة
لان اصحاب النبل صاروا اليوم في دنيانا .... قليل ماهم
وللحديث بقية
والحمد لله في الاولى والآخرة
الإنسان : موقف
من خلال عملية بحث في قديم الواحة ، سقطت هذه الصفحة بينيدي ، وما أن بدأت القراءة حتى أحسست بنفحات رمضان تأتيني وقدبات وشيكا ..
أتمنى أن نعيد إحياء هذه النفحات الرمضانية خلال الشهر الفضيل .
اللهم بلغنا رمضان ..
اللهم بلغنا رمضان ..
اللهم بلغنا رمضان ..
أمين يا رب العالمين ..
أستاذي واخي الفاضل / د. سلطان الحريري ..
كم سعدت بقراءة هذا النص الرائع ، الذي جعل روحي ترفرف عاليا وتسمو في أجواء شهر رمضان ،
بما فيها من سكينة وهدوء نفس ، حيث يكون للعبادة فيه حلاة أخرى .
بلغكم الله رمضان وأنتم بخير ووافر الصحة ..
كل عام وأنتم بخير ..
اسمحوا لي بتثبيته حتى تبقى صفحة بين أيدينا خلال الشهر الفضيل .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
نتلقف قلمك بشوق استاذي
واعتقدت ان الموضوع ادراج كل قلم خواطره..
تحيه لك وتقدير
خواطر من قلم شامخ
تقبل الله صيامنا وقيامنا
تحيه اسلاميه
فرسان الثقافة
نعم ماقلت يا دكتور سلطان ، لافض فوك ..
إن بطل خواطرك موجود في كل المساجد ، ولعل كل منا هو ( أحمد ) .. فعندما تمسك بكتاب الله وتفتحه ثم تبدأ تقرأ فإنك تحلق في فضاء الإيمان وترتل كلام الحق عز وجل وتسمع همس قلبك وهو يردد الله أكبر الله اكبر ..
وعندما تنظر حولك فجأة لا يسعك إلا أن تردد بكل قناعة :
( الدنيا ظل زائل من ركن إليها جاهل يهواها القلب ولكن يحذرها المرء العاقل .. )
بارك الله فيك أخي الكريم وتقبل الله منك هذه النصيحة المباركة التي أسديتها بطريقة غير مباشرة بدعوة الخير والمحبة ..
وكل عام وأنتم بخير