ثلاثة دواوين جديدة، لمحمد سليم الدسوقي
....................................
في المطبعة الآن ثلاثة دواوين لمحمد سليم الدسوقي، هي:
1-تغاريدي.
2-مواجيدي.
3-وا .. زمان الوصل بالأندلس.
الدواوين الثلاثة تصدر في سلسلة "أصوات مُعاصرة".
نظرات في تفسير قوله تعالى ( لا يَمَسُّهُ إِلا الْمُطَهَّرُونَ )» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» حسن يتحدث لماذا قتل الشعب السوري ويدعم غزة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ثلاثة دواوين جديدة، لمحمد سليم الدسوقي
....................................
في المطبعة الآن ثلاثة دواوين لمحمد سليم الدسوقي، هي:
1-تغاريدي.
2-مواجيدي.
3-وا .. زمان الوصل بالأندلس.
الدواوين الثلاثة تصدر في سلسلة "أصوات مُعاصرة".
الأديب الناقد
أستاذنا الجليل
وصديقنا الكبير
الانسان الراقى
د. حسين على محمد
أدام الله عليك نعمة الحب للناس ومن الناس
نبارك لشاعرنا الرائع
محمد سليم الدسوقى على هذه الاصدارات
ونبارك لأصوات معاصرة هذه الخطوات الجادة فى الأدب
ودورها المتميز الذى لا يمكن نكرانه
أما شاعرنا الدسوقى
الذى يسعدنا جميعا بفيض شعره
ويسعدنا بما نسمع ونقرأمنه وعنه فى المحافل الأدبية
وكان له من قريب ندوة بدار الأدباء وشهد الجميع الإشادة من جميع الحضور
كما يسعدنا
مشاركته بأعماله الشعرية ضمن الأعمال التى ستدرس هذا العام بمؤتمرنا الأدبى والذى سيعقد يوم
30 من هذا الشهر " أبريل 2008" مؤتمر ديرب نجم السنوى
كما يسعدنى مشاركة د . حسين بأعماله القصصية
أستاذى الجميل د. حسين على محمد
دمت كما عاهدناك دائماً
طيب القلب
محب
تحياتى
هذا بعض منى http://alaaeisa.maktoobblog.com/
شُكراً للأديب الشاعر الجميل الأستاذ الصديق
علاء عيسى
على المشاركة والتعقيب،
مع موداتي.