أخي الحبيب أبا يوسف
يا لها من عودة
فهكذا الخطوب دائما .. على عتباتها يظهر الرجال
سلمت لفلسطين الحبيبة و لنا
و رحم الله الشهيد
|
لا لن تهون كرامتي |
ورجولتي و شهامتي |
كلا و لن أحنى سوى |
للهِ ربي هامتي |
حتى و إن دك العدا |
بيتي بذي الدبابة |
أو أفزعوا طفلي ، فلم |
يهنأ بطعم الراحة |
فلقد عقدت العزم أن |
امضي بمحض إرادتي |
لأحرر الأقصى ، و ذا |
و الله أقصى غايتي |
فلئن أعش فبعزةٍ |
بين الورى و كرامة |
و لئن قُبضتُ لخالقي |
فسيحمل ابني رايتي |
ليحقق الأمل الذي |
أسقيتهُ من مهجتي |
|
|
أخي الحبيب ابن بيسان
هذه مقتطفات من نشيد طويل ربما أعرضه عليكم يوما
تحياتي