يا خصوبة أسفاري ...
من دار إلى دار ...
ياأنت ِ
يادفء النور في متاهة أسراري
حتما ً ... بك يهون إنتظاري
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
يا خصوبة أسفاري ...
من دار إلى دار ...
ياأنت ِ
يادفء النور في متاهة أسراري
حتما ً ... بك يهون إنتظاري
الإنسان : موقف
قلبي الصغير مازال ينبض من أجله ...!
ولأني أحبه قد
قسوت عليه...!!!
أختنا الأديبة وفاء ،
لله دمعك يا أختنا ، وثقي يا أختنا أن صادق الدمع لا يمكن إن يوصف إبدًا إلا بالوفاء ، وأثني على قول الخليل ، ولكننا مهما اجتهدنا فلن نستطيع استشعار حرقة الأوفياء الذين مثلوا دور الخيانة ...
فالخيانة سهم يدمي القلب ، ويذهب بالإيمان ، والخائن من قبض روحًا واشترى زوالاً .
محبتي لكما ، ولواحة الخير دعائي وحبي المقيم .
دمعة الحزن على خد الزمن
كانت تقول : أتيت لتزرع الحب ثم ترحل ، فقلت لها : طيف أنا يأتي كلاً ويذهب فتاتًا .
فقالت دعك من هاذا واهجع فما الذي يعطيك اليوم إلا ناهشك بالغد .
فقلت وما ضر قلبي إن بذر هنا ، ومن السماء يرشف العذب الزلالا .
ولما قالت .... قلت : لا والله لم أعرف البغض ، ولم أعرف لخلق الله غير امتنان .
أراني أبث في قلبها قولي ، وقولها ذرته الريح ولم يبق من قولها غيرلا قول الوفاء ؟؟؟!!!
مأمون
كانت العين لهم سكنا ...
واللقلب شرعت أبوابه لهم ..
ومدت الكفين حقول ورد ..
ما ادعت يوما ولا قالت ..
لكن .. بات البنان يشير إلى قلبها المطعون ..
خانت ..
تحيتي أخي مأمون
كثيرة هي الطعنات التي أدمت القلب ..
لكن طعنتك كانت الأكثر عمقا ..
حين غرزت خنجرك بلا مبالاة في شغافه ..
فما اصابت إلا أنت ..
يا أختنا ،
الأجدر بمثلنا ألا يأخذ بالشبهة ، وإن قلوبًا زرعت للناس حبًا لا يعرفها الخريف ، ولا أظن منا من قال بالخيانة ، ولا مضمار لها في قاموسنا أبدًا ، وإن كان من طعنة مردودة علي فلا ضير ما دمت لم أطعن أحدًا ، والحمد لله كلما كثرت الطعنات ، ولا تلومي أخًا لم يزل سترًا ، وأقذي العين ، فالغد بإذن الله أجمل .
وإن دمعت عيني لحظة ..
فما هو إلا غيث غسل غشاوة البصر ..
أخي مأمون عذرا ..
هي شكوى قلب قد كلم ..
ولست أنت من قصد بالمعنى ..
فلا زالت تلويحات الإتهام تهوي في القلب رجما ..
لا عليك أخي ..
هنا رسائل في بريد القلب ..
نبث فيها بعضا مما أصابه من ترح وفرح ..
فلا زال القلب ينقي نفسه حتى كأنه لم يصب .
تمنياتي بأن تكون العشرة الآواخر غسل للأرواح والقلوب ..
تقبل الله طاعاتك .