وفاء الحبيبة
كنت ومازلت وتبقين رائعة
أين كان هذا النص
لم ألحظه سوى اليوم
تبقين الاقرب دائما
ويبقى حرفك الأجمل أماه
محبتي وتقديري
** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وفاء الحبيبة
كنت ومازلت وتبقين رائعة
أين كان هذا النص
لم ألحظه سوى اليوم
تبقين الاقرب دائما
ويبقى حرفك الأجمل أماه
محبتي وتقديري
الأخ الأديب/ مازن سلام ..
السلام عليك ورحمة الله ..
قد نبشت الماضي ، فهذا النص من بداية مشاركاتي وكتاباتي ، بارك الله بك من أين أتيت بها وكيف وصلت لها ؟؟
أشكرك على بحثك عن نصوصي ، وأشكرك على كلماتك الطيبة الرقيقة ..
لا حرمت مرورك وتواجدك على صفحاتي .
تحيتي واحترامي وتقديري .
كل الود .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
يا لروعة بيانك ياوفائي الحبيبة الزاهية دوما , وياشقيقة حسي ورفيقة حرفي ..
هذه الثورة المتحدرة أتت منسابة رغم ما اكتنفها من وجع وحزن وأسى أتت كالأرياق المشهده ..
شعرت وكأنك تخاطبيني لما ضمه النص من صدق عارم وعاطفة حارة
هي ثورة نعم محتدة إنما في منتهى الجلال والجمال والطلاقة والعفوية التي أخذتنا معها حيث المزون الرقراقة والروابي المعشبة... وحيث الجداول والغدير... وحيث السمر تحت ضوء الليالي المقمرة
لله درك ياوفاء
لقد بلغت الثمالة هنا سكرا وبلغت حد الإتواء بماء البهاء هنا
تقبلي مروري المتواضع بين يدى نصك الذي خلب علي روحي وبقيت هنا اتأمله لمزيد ارتواء
ثم لا أدري هل مررت على هذا النص من قبل أم لأ
لم أعد أشعر سوى باللهفة لتلقي نصوصك كما تتلقى ايدي الطفل الصغير بلات المطر
احبك بحجمك وبحجم روعتك وروعة بيانك
نوارة الواحة ..
كان النص في الصفحات الأخيرة ، فهو من مشاراكاتي الولى في الواحة ..
ولكن أين أنت منذ زمن لم تسطع علينا نورك البهي ..
عسى غيابك خيرا يا غالية ..
اشتقنا لعطر مدادك ودفء أنفاسك ..
سننتظر عودتك لنا بخير وسلام يا غالية ..
كل الود وسلال الياسمين لقلبك النقي .