بنت القرآن :
عن مثل هذه المعاني نبحث .
تحية لاتفنى ولا تبلى
ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كما في كل مرة!» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *هَمَدَتِ الْمَدِينَة* قصيدة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
بنت القرآن :
عن مثل هذه المعاني نبحث .
تحية لاتفنى ولا تبلى
شاعرتنا الصادقة الأستاذة إيمان رمزي
ما أجملها من أبياتٍ معطرة بعطر الأمومة الحانية ، وألق الشعرِ العذب، وحلاوة اللقاء بعد فراقٍ
فحُقّ لها أن تسكن القلب روُحا وريحانا
حفظ الله الابنة الغالية، وسلم قلب الأم الرءوم
أرجو النظر الكريم في هذه الملحوظات اليسيرة :
لا أستطيع البعد لا = يا ابنتي ... لا أستطيع !!
البيت هكذا صحيح ولكن بقطع همزة الوصل فتصير : يا إبنتي، وقد يغني عن ذلك تكرار لا
فيصير: لا يابنتي لا أستطيعُ
==
عودي لتزهو دنيتي
الصواب دنياي، ومن ثم لزم تغييرها من أجل القافية
==
عودي لتحيى مهجتي
خطأ إملائي أو طباعي ، والصواب: لتحيا
إلا إذا كنت تقصدين : لتُحيي ، على المُخاطَبة.
هذا والله أعلم
ودمتِ بكل الخير والسعادة والنور
مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
حياك الله
أستاذي
هذه الأبيات كانت في بدايات ما كتبت
وقد قمت لاحقا بإصلاحها ..
ولم تبق كما نزلت هنا أول مرة
تحياتي العطرة لكم
أختكم
عودة للصدق والجمال
وأستأذنك في ضمها إلى بحث عن "صورة الأسرة في الشعر العربي"
وجزاك الله خير الجزاء
مصطفى
الأستاذ الشاعر مصطفى حفظه الله ...
لكم ذلك أستاذي الكريم ....
مع كامل تقديري واحترامي
إيمان
هي راااااااااااااااااااااااا ئعة
ما شاء الله
لا فض فوكِ
و لا عدمك أهلوك يا بنت بيت المقدس
خفيفة على القلوب متوشحة بورد الطهارة الخالد شكرا