أهب ُ الطفولة وردتين وقبلة ً
وهُيَامَك المبتورَ
أ ُدْرك ُ نسمة الجمل العجيبة
والكهوف َ
وأنت َ حينَ تناجز ُ الملل العجيب
وفرعَ زيتون ٍ يقاوم ُ ضربَة َ القدَر الحنيف ِ ..
بدأت ُ أرحل ُ في ملامحك َ الفسيحة ِ
حاملا ً ترْكيّة َ الزّمن الأنيق
وعطْر َ بابل َ
والقرار َ
وأحرُفَ المطر العنيد ِ
وبوْصلة ْ..