في كل مرة نستفيىء بظل الواحة تكون لنا حالة مختلفة عن سابقتها, حتى ولو
كان الفرق بين ركوبنا ساعة وساعة ,فسبحان من يغير ولا يتغير
فقد نحلق في هذه الساعة ,ونفوسنا مبسوطة
حزينة,غاضبة,متنازعة مع أحبابها قبل برهة,متصالحة مع أعدائها في هذه الساعة,حالات وحالات,متعب أو متعبة من العمل من الدراسةمن نفسك من نسمه هوا,فالناس أجناس, ولكل مآرب ومشارب, ومسارات واتجاهات.
بيت القصيد:
وهو أن يكتب كل واحد
الحالة التي يعيشها ساعة دخوله المُلتقى ,والساعة,ولو بنوع من الرمزية فكل له صومعته,التي لايحب أن يُطلع فيها على ابتهالاته, ويسجل شعوره ساعة دخوله .
مع المعلومية أن دفتر التوقيع هذا ليس مُلزما للأعضاء للتوقيع في كل مرة .
ولكن نطلب منكم تعهده بين الفينة والفينة
أعزائي:
لايوجد هناك شبه بين دفتر الحضور هذا ودفتر حضور العمل.
لعل هذه الفكرة إحياء لسجل الحضور في العمل والذي بدأ نجمه بالأفول في كثير من الأماكن بعد حلول البصمة, فهي فكرة ربما لإحياء شيء من التراث.
آمل من الجميع المشاركة