أطعموني الحنظل، و سقوني مرّ الكأس
و لم يبق من جسدي سوى حزمة عظام
لا أدري ما السبب...
أذكر أنني قبل أعوام ، خرجت لجمع بعض الحطب،
فجرّني الحرّاس بإحكام
قالوا متلبس بنية الإجرام .
لأنني حين عدت من الغاب،إنفلت الكيس مني
و لسوء حظي انكشف الحطب ./.
![]()
ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أطعموني الحنظل، و سقوني مرّ الكأس
و لم يبق من جسدي سوى حزمة عظام
لا أدري ما السبب...
أذكر أنني قبل أعوام ، خرجت لجمع بعض الحطب،
فجرّني الحرّاس بإحكام
قالوا متلبس بنية الإجرام .
لأنني حين عدت من الغاب،إنفلت الكيس مني
و لسوء حظي انكشف الحطب ./.
![]()
الفاضلة نادية
حرف معبر
وصورة أكثر من معبرة
رائعة حقا
تقديري واحترامي
اصبر على مضض الحسود......فإن صبرك قاتله...........
فالنار تأكل بعضها........ إن لم تجد ما تأكله............
العزيزة نادية........
ربما عليك ان تعرفي قوانين الاجتماع والواقع الجديدة ، لاشيء يخرج من دائرة السلطان ، والسلطان لاشيء يحدد مايهته ، قد يأتي بأية صورة واي شكل ، توقعيه ، فهذا زمن اللاحطب ، زمن اللاخروج ، نص مختزل للكثير من الصور ومكثف جدا.
محبتي لك
جوتيار
نادية /
أنطقتِ الصورة بالصور النثرية وإن جاءت متشابه ، أحرقهم الله بـ حطب الدنيا قبل الآخرة .
دمتِ بخير ..
صاحبة الحروف الأربعة
نادية ..
أمام حروفك تضيع أبجديتي ولاأملك سوى الدموع التي مصبها جراح القلب ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
جرح عتيق في الحزمة
حال الواقع المرير
وجناية محرمة بشرعهم
نبض موشح بالحزن وحجم المعاناة
شكرا لك سيدتي.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !