تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله
عدد رائع اخي
ولكن
هل تسمح لي أن أطبعه عندنا في قطاع غزة
وأنشره باسم الواحة
؟؟؟؟
وهل يحتاج ذلك إلى سؤال أخي الحبيب؟؟
ما أردناه إلا لينتشر ويكون شاهداً على العدوان محفزاً للأخوان.
أنشره أخي وأخبر الجميع عن المجلة وعن الواحة وعن هدفها من إعادة الصياغة.
دمت كريماً أبياً
أخي سمير
بارك الله فيك
هل تسمح لي أن أنشرها مطبوعة في فلسطين
باسم دوحتنا الغناء
؟؟؟
بارك الله فيك أخي
ولكن
هل تسمح لي ان أطبعها أن أنشرها هنا في القطاع الحبيب
باسم الرابطة
بارك الله فيك
نعم أخي الحبيب إطبعها وأنشرها مشكوراً.
دمت كبيراً
ما شاء الله
إنا نلتمس تطوراً في مجلتنا ، عساها تعلو أكثر وأكثر
قمة الروعة هي كالعروس التي يتجدد لباسها
وكالوردة بعبيرها وربيعها الندي
تحية تقدير د/سمير
ولمن تكلف بطباعتها
الف شكر
ينابيع السبيعي
بارك الله في جهودكم00
وهذا شيخنا الكبير00به نفخر
00000000000000000000000000000000000000000000000000 00
شهادة التوأمان
لله درهما : عاشا سويا ومات أحدهما فلم يجد الاخر راحة في نفسه اذ لم يرافقه في حينه .. فبات يتقلب على جمر
النار حتى نال ما أراد .. ولحق بركب صاحبه الذي كان بانتظاره على أحر من الجمر هو الاخر .. فلمعت في السماء لحظة العناق بين روحيهما شرارة من نور .. ولدت نجما لا يزال يداعب عيون كل من يرنو الى السمو والخلود .. لترقى بصاحبهما الى حيث الأمل .. فيا لها من لحظة خالدة تلك التي جمعت بين روحيهما الطاهرتين .. وأسست بنيان العز والرفعة الذي خلفاه لمن سيسبر دربهما ويقتفي أثرهما .. حذو القذة بالقذة ..
انهما الخالدان في رياض الجنان .. نحتسبهما من الشهداء ولا نزكي على الله أحدا .. أنهما :
( ياسين والرنتيسي )
هذان الشيخان الجليلان .. اللذان رسما معا وسوية .. طريق العز والفخار .. وقادا الأمة الى شرف العيش ونور الحرية ... عبر الجهادى الحقيقي لله رب العالمين .. والذي سيوصل في نهاية الطريق الى نصر .. أو استشهاد..
هذان العلمان اللذان حفرا لنفسيهما مكانا في ذاكرة هذا الزمان .. رحم الله روحيهما الطاهرتين .. وأسكنهما الفردوس في أعلى الجنان .. بصحبة خير من ترجى صحبته ..في ظل وارف تحت عرش الرحمن ..
فاللهم .. بلغنا الشهادة الحقة في سبيلك.. خالصة لوجهك .. ترضى بها عنا يوم الزحام .. وتدفعنا بها عن النار .. الى صحبة الأطهار الأخيار .. في جنة الخلد .. وملك لا يبلى ..
اللهم امين .... اللهم امين
بقلم : ابراهيم الخضور
24 -4 - 2004 العين في :
alkhdour2000@yahoo.com
00000000000000000000000000000000000000000000000000 00
أبن الواحة الأبر:-
0000إبراهيم الخضور
ماشاء الله تبارك الله
عدد رائع بمعنى الكلمة .. بارك الله فيكم وفيما تعملون وجعله في موازين حسناتكم
وأفاد بكم أمة الإسلام ..
( لا يزال الخير في أمتي حتى تقوم الساعة ) صدق الرسول صلى الله عليه وسلم.