الثامنة الا عشر دقائق مساءً
امس امطرت عندنا .................وكانت فاتحة خير
حيث لم تمطر عندنا سوى مرة واحدة طوال هذا الموسم ، واليوم عصرا امطرت واثلجت .......
ادعوا لنا بالغيث .........
دمتم بخير
محبتي لك
جوتيار
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الثامنة الا عشر دقائق مساءً
امس امطرت عندنا .................وكانت فاتحة خير
حيث لم تمطر عندنا سوى مرة واحدة طوال هذا الموسم ، واليوم عصرا امطرت واثلجت .......
ادعوا لنا بالغيث .........
دمتم بخير
محبتي لك
جوتيار
الساعة الواحدة تقريبا ادخل الواحة ويدي بيد العزيزة نون القلوب بعد غيبة وانقطاع لها عن بيتها .
نوووووون كم أنت غالية
الساعة الان العاشرة والدقيقة الخامسة مساء
اشتاق اليكم كثيرا اخوتي الأعزاء
كلما ضاقت علي الدنيا وضاقت علي نفسي هرعت لأفياء الواحة ..
حين تزداد علي الضغوط ..
لا أجد ما يخفف وطأتها إلا كلماتكم ..
الساعة 3.07 بعد العصر ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
السادسة والنصف بتوقيتنا هنا في دهوك.........
الجو بارد جدا ، اردت ان ارحب بالجيمع
دمتم بخير
تسجيل حضور في يوم اخر من ايامنا
12:8 دقائق ظهرا اليوم الاثنين الموافق 7/1/2008
فلكم كل تحية
الساعة السابعة والدقيقة الخامسة والخمسون
مرحبا بكم جميعا ، اتمنى لكم الخيرات
أدخل الواحة الساعة العاشرة وأعراض انفلونزا تزداد
صباح ا لخير
الواحة تدخل في وجداني فلا أدخلها إلا وهي كالنبض لفؤادي ... لا يفارقني
الإنسان : موقف
اليوم الساعة الثانية عشرة إلا سبع وعشرون دقيقة
تسجيل حضور
توقيع نفس على الورق
ألم فظيع داخلي
رغمه جئت أحييكم
تحيتي لكم
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ