مواكب الأشباح
حجرٌ يقام وجَوقة وشعار هذا المتاح وغيره أسرار والمُقْهُ منشغلون : كيف صُفونُهم يُرضي ، وكيف تؤنَّق الأزرار ومواكب الأشباح لا همٌّ ، ولا هم يحزنون ، وفي المعية ساروا وصلوا ولا شررٌ على أحلامهم أما الوُقوع فجُلّهم أشرار قاموا إلى الرمز الميمِّمِ قلبَه شطْرَالشمال ، وقبّلوه وداروا وهنا الجنوب تناسلت خيباتُه وجعَ الأجنّة أيها الأخيار وهناك شيّعتُ السؤالَ ، رأيتُه قد غيّبَتْه دلّةٌ وقُتار وهناك أنصب دهشتي إرثًا ، متى ما قيل : إرثي عُشّةٌ وغبار أماه لو سألوك ماذا.. ؟ ما الذي ..؟ قولي لهم : هو شاعرٌ ثرثار
ـــــــــــــــــــــــــ ــ
7/1/2008