اعتذر للطفولة التي اجدها تئن امامي ولااجد سبيلا الى تغير احوالها
نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
اعتذر للطفولة التي اجدها تئن امامي ولااجد سبيلا الى تغير احوالها
جوتيار أيها الموجوع حد التسليم
أيها الطفل الحالم بنور الشمس..
ستعرف شفاهنا طعم الابتسام يوما..
خطئي...أنني تتمطّى العذابات
فيّ... كحبل غسـيـــــــــــــــل
من الصيحة المرتجاة
إلى آخر دمعة
...
يذرفها الأوفياء عليّ
..............
أعتذر لكل من أسال دمعة على خدي
لن توجعني طعناتكم مستقبلا..
سأختلق ذنبا لأعتذر عنه
لا تعتذري ..إني رجلٌ
يعشقُ اخطاءَك بالجملةْ
ألعابك عندي ..أعرفها
لكنْ اتظاهرُ بالغفلةْ
فانفجري في وجهي غضبا
من يرفض عبثا من طفلة ؟
مهما حاولتِ بأعصابي
هل أغضبُ من شكّةِ نَحلةْ ؟
العقلُ عليك يضايقني
و جنونُك يوقدُني شعلةْ
كوني شرّيرةَ أفكاري
وحبيبة أشعاري " النّذلَة"
أحتاجُ إليك " كمشنَقَةٍ "
لا ربطةَ عنقٍ ... في بدلةْ .
لعاقد حاجبيه
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
المبدع عاقد الحاجبين.. شكرا من القلب على قصيدتك المشرقة...
تسافر تطوي المطايا
بفكري
وتشعل كل الشموع
بدربي
....
تغذي اصطباري
بقطعة سكر
....
أضمها دوما وأصنع تاجا
وعرشا و مجدا
أبني قصورا
و أحيا شهورا
أصول و أحكم
.....
أبني و أهدم
....
أحيي و أقتل
.....
أجور و أعدل
.....
أغزو و أسبي
.....
و أفشل
حين تذوب بقلبيَ
قطعة سكر
فيفهم أمري
رجال القبيلة
و أردى قتيلة
لأن التي تتجاسر
بالحرف تقتل
و أن التي تتطاول
بالحلم تسبى
و تصلب
.....
بالشعر تشنق
و بالحرف تُحْرق
أعتذر إن تطاولت بحروفي ذات يوم...
العذر مني لأمتي أبدا فالليل طال وبات الصبح مبتعدا
العذر مني لأمتي أبدا فالليل طال وبات الصبح مبتعدا
أعتذر لكل وجع انتظاراتك ... ولوجعي
اعتذر لك ومنك .. وعلك تجد لي عذرا
ليلي ... لكِ مني التحايا
ميـــــــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
أعتذر لكلّ من رحلوا وما انتبهت حتى أودّعهم
ها أنا الآن وحدي، أبكيكم بصمت
ألمي برحيلكم عظيم، فالألم الإفتراضي مضاعف يا سادتي..
ألم المسافة وألم الفقد..