جو
سماح
ليال
فقط جئت لابلغكم شوقي
وامتناني لحرفكم
لا اتقن البقاء كثيراً
واتعلل بالغياب
لماذا لست ادري
فقط من حين لحين
اتلفظ اجمل ما اختزنت في حرفي
ولكن تخرج الرحوف مشتاقة اليها
لذا الحرف المشتاق يفتقر الابداع
دمتم بكل ابداع ايها الرائعون
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جو
سماح
ليال
فقط جئت لابلغكم شوقي
وامتناني لحرفكم
لا اتقن البقاء كثيراً
واتعلل بالغياب
لماذا لست ادري
فقط من حين لحين
اتلفظ اجمل ما اختزنت في حرفي
ولكن تخرج الرحوف مشتاقة اليها
لذا الحرف المشتاق يفتقر الابداع
دمتم بكل ابداع ايها الرائعون
أيها الفاضل
أجد في حرفك كثير من إبداع و فيض من حكمة .
لكني يا فاضل أرجو لنصك المزيد من البهاء ؛ فعلك تلزم الكتابة النثرية الأصيلة و تراجع النص لتفادي الزلل اللغوي الكثير الذي أصابه .
ستستفيد حقاً من المواضيع المثبتة في أعلى دوحة النثر عن طريقة الكتابة النثرية الأصيلة .
تحيتي .
الرساله الثالثه وهناً
كُنت علي مرمى من حبيبة لئيمة وأصدقاء يتامى وحُزنٌ عتيق
وكُنتُ علي بُعد دمعتين منها وأبتسامتي ما زالت تعانق عيني اليُسرى ، واليُمنى يسكنها شقاء
وجُل همي أنني حين يأتي مُسرعاً ذلك الوداع ..أجئُ مُبهم الحرف ضائع الكلمه مُكتظ الحروف
فأكتب وأمسح ثم أكتب من جديد ، والعديد من تلك الأحاكي التي يرسُمها كل يومٍ ألفُ عاشق أو يزيد
شكراً جداً
حين تُعاند نفسك للحظه تكتشف سؤتُك وتبدو للجميع كتمثال نقاء
هُنا كان لجبران مساحة أن ينطق بدلاً عني
"
أي فتى لا يذكر الصبية الأولى التي أبدلت غفلة شبيبته بيقظة هائلة بلطفها، جارحة بعذوبتها، فتاكة بحلاوتها؟ من منا لا يذوب حنيناً إلى تلك الساعة الغريبة التي إذا انتبه فيها فجأة رأى كليته قد انقلبت وتحولت، وأعماقه قد اتسعت وانبسطت وتبطنت بانفعالات لذيذة بطل ما فيها من مرارة الكتمان، مستحبة بكل ما يكتنفها من الدموع والشوق والسهاد.
لكل فتى سلمى تظهر على حين غفلة في ربيع حياته. وتجعل لانفراده معنى شعرياً وتبدل وحشة أيامه بالأنس، وسكينة لياليه بالأنغام
"
"
فيا أصدقاء شبيبتي المنتشرين في بيروت، إذا مررتم بتلك المقبرة القريبة من غابة الصنوبر ادخلوها صامتين، وسيروا ببطء كيلا تزعج أقدامكم رفات الراقدين تحت أطباق الثرى، وقفوا متهيبين بجانب قبر سلمى وحيوا التراب الذي ضم جثمانها. ثم اذكروني بتنهدة قائلين في نفوسكم: ههنا دفنت آمال ذلك الفتى الذي نفته صروف الدهر إلى ما وراء البحار، وههنا توارت أمانيه وانزوت أفراحه وغادرت دموعه واضمحلت ابتساماته، وبين هذه المدافن الخرساء تنمو كآبته مع أشجار السرو والصفصاف.
"
ستمتد مساحة جُبران أكبر مني للحظة أن أوقن أنهُ أخرجني كُليةً من تلك الهاله الفوضاويه التي تُحيل كُل تصرفاتك إلي ما بعد التواري خلف صدقك لتبدو كاذباً تماماً وصادقاً حين نوم
والأحلام تُزعج سادتك لذى قد يصدُر حكماً جديداً لستُ أعلمُ ما هو ولكني أثق تماماً في كونه ظالماً ومجحفاً
هل تُصدق أني لم أعد أثق بالصدق وأعتقد لوهلات كثيره أنه لا يأتي إلا وأنا منعدم التواجد وأحط في تلك البقعه التالفه من الزمان ، وتلك الكلمة المكتوبه خارج نطاق المألوف تبدو ومن النظره الأولى أنها خاطئة هاهنا
أنت أنتبه خلفك حرف
لا ليس خلفي بل هو ما كتبته مؤخراً وتبرئتُ منه سأنتظر كثيراً خلف سرداب عشقي وأكتب كُل أمنياتي كمن يرتابون في كونهم هكذا ولدوا
هل تذكر حين أتيتك خائفاً منه ومُشفقاً عليه هل تذكر ما قلته لي ، قلت لي لا عليك منه بل عليك به وأرجعت الـ بهِ هذه إلي ممارسة الصدق أكثر مما أراه وما زلتُ أصدق
هل أصدقك قولاً أني بتُ أرتاب الخروج من صومعتي القديمه وبت أرتاب الأماكن والصراخ والهتافات الجميله باتت تُزعجني وأضم عيني إلي وأكتشف أنها حينما أرغب بالخروج من هذا العالم تتثاقلان بالرجوع إلي مآقيهما كأنهما يرغبان أن أرى دوماً ما لا أرغب به
ما تبقى من كلام حين جاء الفجر كان كلمه
أني أصُدقكِ القول وأشبهك جداً أو أبدو كمثل الذي يغتابك ويصحو يتهامس والنجوم بك ربما كانت يتسامر لو كان الوقت صباحاً
شكراً للمساء الجميل
الحكيم....
ما أروع ما قرأت هنا....رغم ما فيه من حزن وألم...
هكذا أنت دوما
تعلّمني أن أحسّ الحرف رغم غياب الإحساس
وأن أفهم الكلام بلا عقل ومنطق...
حكيم...
ما أصعب أن أقرأ لك!!
وما أجمل أن أقرأ لك...
فشكراً لك.......
مرورك بذاك المكان لا يعني عشقك له
ربما هو الطريق الوحيد الذي يؤدي إليها
يااااااه ما أجملها من حبيبه
وجودك هُناك حين اللقاء لا يعني رغبتك بلقائها ربما فقط الشوق إلي لون ثيابها
أو اللهفةُ الي ملامح وجهها وبقية الحالمين بك يقطنون أسفل العشق بكثير
لذى لا عليك فلتبدء الحُب ولتترك التفكير
فما حمل الأسفار سوى الحمير