المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاطف الجندى
الحبيب مصلح
هذه قصيدة لها معزّة خاصة عندي
فهي كانت بداية الصداقة القوية بيني و بينك - أدامها الله - و هى من القصائد الجميلة و المعبرة
عن حالنا العربي و ما وصل إليه حالنا من التردي و الهوان
دمت رائعا و متجددا كعهدي بك
مودتي لقلبك النبيل
_______________________________________
شاعرنا الكبير / عاطف الجندي
نعم أيها الحبيب
هذه كنت أنت ملهمي في خروجها للنور
يوم أن رددت بها على قصيدتك ( اغضب ) في المرايا التي اعتلاها الغبار
وهي وصاحبها مهداة لك
ماذا بعد فقد استوليت على قلبي يا عاطف
إني أحبك في الله
دمت أخا وحبيبا وصديقا وشاعرا
بس أوعى تكون زي شاعر الحلزونة ( هههههههههههههههههههههه )
قبلاتي لك أيها النادر