عميد الواحة الدكتور سمير العمري
معلقة رائعة ، رائعة جدًا أيها الشاعر الحكيم .
حمدًا لله على سلامتك وبارك الله فيك .
تقديري واحترامي
إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
عميد الواحة الدكتور سمير العمري
معلقة رائعة ، رائعة جدًا أيها الشاعر الحكيم .
حمدًا لله على سلامتك وبارك الله فيك .
تقديري واحترامي
بارك فيك الله اخي في الله
د. سمير العمري
ونفع بك الاسلام والمسلمين
سَأَرْجِعُ يَا دَارِي وَإِنْ نَاجَـزَ المَـدَى
بِبِيضِ الأَيَادِي أَوْ بِحُمْـرِ المَلاحِـمِ
وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الأَرْضِ أَعْطَتْ كُنُوزَهَـا
لَمَا بِعْتُ شِبْرًا مِنْ طُلُـولٍ رَوَاسِـمِ
فَمَا عِشْقُ أَوْطَانٍ يُبَـاعُ وَلَـوْ جَفَـا
وَلا صِدْقُ حُبٍّ يُشْتَـرَى بِالدَّرَاهِـمِ
سَأَرْجِعُ مِثْل الفَجْرِ يَقْتَحِمُ الدُّجَـى
وَأَحْمِـلُ مفْتَاحِـي بِلَـذَّةِ غَانِـمِ
وَأَهْتِفُ فِي الأَيَّامِ وَالتِّينُ فِـي يَـدِي
أَلا إِنَّ بَعْدَ العُسْرِ حُسْـنَ الخَوَاتِـمِ
لن يشعر بك أيها السامق إلا من كان بعيدا عن أحضان الوطن ، ومن ذاق مرارة الغربة ..
لن يشعر بك إلا من أحس حرقة الشوق للأهل ومواطن الصبا وقد أبعد قسرا ..
كأس نتجرعه مرا ويظنه الآخرين شهدا ..
رائعة من روائع شعرك عدت لنا فيها بعد أن من الله عليك بالشفاء ، لتصدح بشوقين لموطنين عشقتهما ..
حمدا لله أنك بخير وأنك بيننا مرة أخرى ..
طاقات الورد لروحك النقية ..
دمت بخير وعمادا لهذه الواحة التي بارك الله بها ..
صادق الود .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الأخ الكريم والصديق العظيم / د. سمير العمري حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
آية من آيات القصيد في الأدب العربي الحديث
فَيُهْدِي عَرُوسَ الأَرْضِ ثَوبَ زِفَافِهَـا
وَيَكْسِي رُؤُوسَ الأَيْكِ بِيضَ العَمَائِـمِ
لعلها فكرة بكر لم يسبق لها أحد على حد علمي ، أرجو أن أكون مبالغ في هذا لكنه بيت شعر أعجني لدرجة أذهلتني وجعلت أقرأه مرات ومرات واتعجب من تلك الصناعة المتقنة
أعانك الله أخي وبارك الله بك كيف لا وعجينة الحرف بين يديك تطيعك لتصنع منها سفرة حافلة من صنوف العيش الزاهي
وَأَذْرَعُ فِي صَبْرِي دُرُوبًا مِنَ المُنَـى
وَأَزْرَعُ فِي صَدْرِي فَسَائِـلَ حَالِـمِ
يا لك من شاعر متمكن في دروب الشعر الوعرة
يا لها من ملحة تجاوزت الرجاء بعانيها النبيلة :
سَأَرْجِعُ يَا دَارِي وَإِنْ نَاجَـزَ المَـدَى
بِبِيضِ الأَيَادِي أَوْ بِحُمْـرِ المَلاحِـمِ
والحمد لله على عودتك سالماً مظفراً
بعد طول غيبة كم أزعجتنا
دائم السلامة والتألق ايها الأخ والأستاذ الكبير .
واقبل خالص تحياتي واحترامي وتقديري
ودمت سالماً غانماً على الدوام .
أبو عبد الله
د. خليل انشاصي
غزة / فلسطين .
خُــــذْ مِنْ شبابكَ للمِعَـــــادِ نصيبــا
إنَّ المشيبَ إلىَ الشّبـــــابِ رســولُ
نص جميل رائع
ولكنني أرى زيادة " في " إلى البيت
[/quote]
وَمَا عَذْلُ مَظْلُومٍ بِعَدْلٍ لِذِي حِجَى رَمَى نُحُورِ المُعْتَدِينَ بِمَا رُمِي
فتصير
[/quote]
وَمَا عَذْلُ مَظْلُومٍ بِعَدْلٍ لِذِي حِجَى رَمَى ( في )نُحُورِ المُعْتَدِينَ بِمَا رُمِي
وذلك لكي يستقيم الوزن عندي
أما إذا ما كان رأيك أنني مخطئ فعليك تعليمي الصواب وأنا أمتثل
تلميذك
بارك الله بك أخي الحبيب وائل ، وليس أجمل من الإنصاف وأصدق من العدل منهجا وقيمة.
هي والله كما وصفت وهم والله كما زعمت ولعل معرفة ذلك منهم لمن علم يسهم في تسليط الضوء على جماليات الوصف في القصيدة ودقة الرصد فيها.
أشكر لك مرورك الكريم وأسعدني كما أسعدك أن تكون أنت أول من يصافحني على صفحة شعري بعد هذا الغياب.
محبتي
يا سيد الشعر الجميل ويا ربان السفينة الحالمة
تناولنا من خمرك شعرك كأسا معتقة فسكرنا من جمالها والتزامها وصدقها
بارك الله لنا في عافية عودتك الميمونة، ومد لنا في عمرك وشعرك وفرحك
أخوك يوسف
اسمحلي أخي الدكتور سمير وأنا العضو الجديد في واحتكم الوارفة الضلال
أن ابدي إعجابي بهذا المستوى الراقي من الكتّاب والشعراء
وبهذه القصيده الرائعه التي خلت نفسي وأنا أقرأ أبياتها أنني أتصفح في إحدى أمهات الكتب
التي جمعت كل ما هو غالٍ ونفيس
لك كل الود والتقدير
شبلي