لا تزال أيها الماجد تجود علينا من ندى نفسك وروعة حرفك ودا أصيلا به نعتد ورفقا شفيفا به تشتد.
أتيت الآن لأشكرك وأمتن لك على ما جادت به نفسك الكريمة من مشاعر نبيلة وحروف تسعد الخاطر بما تحمل من صدق إخاء وعبق ود.
وسأعود بإذن الله بما تستحق منا شعرا بشعر وبقى سبقك بالفضل.
تحياتي