* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
جوتيار
:
سعيدة لأني أول من صافح لوحتك هذه ..
رائعة ..وإن كانت من ابداعك فهذا يعني إنك مبدع يخفي عنا الكثير ..
سلمت ودمت بخير تقبل خالص تقديري وتراتيل ورد
حين نقول أن جوتيار مبدع...
فهذا ليس بخطأ..وليس مجاملةً..
ولا يزال هذا الرجل يخفي الكثير والكثير....
إبداع أكثر من رائع....
ننتظر المزيد
ومودتي
ما زلت أتأمل هذه اللوحة أحاول أن أقرأ فحواها ..
جو ..
فلسفة عميقة في هذه اللوحة التي تحكي الكثير في تصميمها وما يلفت النظر أكثر " العنوان " ..
ما عرفتك تتقن هذا النوع من الفن ..
جميلة لوحتك بألوانها المعبرة عن الفكرة حيث يمتزج الأحمر بتدرجاته والأسود ، وتلك التفاحة التي هي رمز أول معصية منذ خلق الله آدم وحواء ..
تقبل مروري من هنا ..
تحيتي ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الغالية وفاء..
دائما عبقة في حضورك ومرورك وجمال روحك...بالفعل الرؤية لاتتم الا من خلال التعمق فيها ، فالتفاحة ، والسمكتين لها مدلولات ميثولوجية نابعة من تصور البعض حول الخليقة نفسها ، وما يحيط بهما هي من مخلفات الفعل الثنائي ، ونتيجة حتمية للرغبات .
كوني بخير عزيزتي
محبتي
جوتيار
جوتيار
أثق أنكَ مبدعاً هنا
تصميم معبر كثيراً وراقي إلي حد النقاء
شكراً من لقلب على ما قدمت لنا هنا من جمال
محبتى
تمتزج الألوان بها لتهبني الطيف .. وتبقى هي خطيئتي التي أحب
يالهذا الضعف العذب .. يالهذه القسوة المربكة .. يالهذا الجوع الحلو
مارسمته كان جميلا ياصديقي جو
دمت بخير