قال لي : مايبقيك في أرض العراق والدمار والشنار ؟
قلت له : أبني قصري ...
قال : قصر أحلام أم بيت أفكار ؟
قلت : لا تزال الملائكة منشغلة ببناء القصور لكل من صارت ألسنتهم منشغلة بذكر الله
وقلت :
يا شيخي الذي يخاف علي موت الأبرياء ...
أسمعك الله الكلمة التي تحن لها القلوب ... إدخلوها بسلام آمنين
هناك ... سنرى سلام الحروب والكروب ... هناك