هل أرقى أن أُصبح مكتوباً في كفك
كعمرٍ آت
ويقرئُكِ الكف
يلتف الحُزن علي نفسه
تندس دموعُ الموتى ويأتي القلبُ يتيماً
تتهجسُ شمسُكَ أن تُشرق ويتبللُ خدُ الأرض
تستنكرُ عيناك رائحة الدمعِ وتضحكُ سراً للحمقى
فاتنتي ما عادت ألسنةُ الشوق لدي تنطق إسمك
ما زلتُ حين شعوري أني مفقودٌ أتحسسُ خدك
وأجدني أرتاب كثيراً قبل الحرف وأكرهُ جداً أن أكتب