كتب أروع ما عنده كان شامخا و هو يبتكر.. .كعادته وهب حرفه كل طاقته ..حتى أنه أصيب بتعب حاد بسبب سهره لليالي متعددة قصد التنقيح و التمحيص.. فهو يحب التدقيق في كل حرف يكتبه .. حتى يقدم الباكورة ناضجة على مقاس المتلقي الراقي الحذق الرزين..كان سعيدا و هو يتصفح نتائج اجتهاده.. وجده بسلة المهملات و تعليقا يذكره بأبجديات الكتابة .
ندى يزوغ..
المغرب...