قيل في شهر الصيام المصادف لشهر آب
شهر الصيام مبارك ما لم يكن في شهر آب الليل فيه ســــــــاعة ونهاره يوم الحســـــاب خفت العذاب فصمته فوقعت في نفس العذاب
مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إنّي هجـرتُ حياتهـمْ كيْ أتبعَــكْ !» بقلم أسماء حرمة الله » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال عالم الجنون» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كما في كل مرة!» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قيل في شهر الصيام المصادف لشهر آب
شهر الصيام مبارك ما لم يكن في شهر آب الليل فيه ســــــــاعة ونهاره يوم الحســـــاب خفت العذاب فصمته فوقعت في نفس العذاب
d:d:d:
أضحك الله سنّك يا أختنا الفاضلة/ أم محمد شوقي
ما أعذبه من شِعر، وما أجزعه من شاعر!
وأقول مرتجلاً الآن:
شَهْرُ الصيامِ مُبارَكٌ ولئنْ أتى في شهرِ آبْ فيه المشقةُ ضاعفَتْ أجري وأَجْزَلَتِ الثوابْ والليلُ يطويهِ القيامُ ونورُ آياتِ الكتابْ إنْ كانَ فيه عَذَابُ شَهْرٍ، فالقنوطُ هو العذاب
واعتبري قولي هذا.... مما قيل في رمضان
تحياتي
بارك الله في أ. مصطفى الجزار في رده على الأبيات التي قيلت في شهر آب.
وهذه قصبدة قيلت في رمضان:
رمضان أقبل يا أولي الألباب
فاستقبلوه بعد طول غياب
عامٌ مضى من عمرنا في غفلةٍ فتنبهوا
فالعمر ظل سحاب
وتهيّؤوا لتصبرٍ ومشقةٍ
فأجور من صبروا بغير حساب
الله يجزي الصائمين لأنهم
من أجله سخروا بكل صعاب
لا يدخل الريان إلا صائمٌ أ
كرم بباب الصوم في الأبواب
ووقاهم المولى بحر نهارهم
ريح السموم وشر كل عذاب
وسقوا رحيق السلسبيل مزاجه
من زنجبيلٍ فاق كل شراب
هذا جزاء الصائمين لربهم
سعدوا بخير كرامةٍ وجناب
الصوم جنة صائمٍ من مأثمٍ
ينهى عن الفحشاء والأوشاب
الصوم تصفيد الغرائز جملةً
وتحررٌ من ربقةٍ برقاب
شعر جميل عن رمضان
رمضان أقـبلَ يا أُولي الألبابِ
فاستَـقْـبلوه بعدَ طولِ غيـابِ
عامٌ مَضَى مِن عُمْرِنا في غفْلةٍ
فَتَنَبَّهوا فالعُمْرُ ظلُّ سَحابِ
وَتَهيّؤوا لِتَصَبُّرٍ ومشقَّةٍ
فَأجورُ من صَبَروا بِغيرِ حِسابِ
اللهُ يَجزي الصّائِمينَ لِأنّهم
مِنْ أَجلِهِ سَخِروا بِكلِِّ صِعابِ
لا يَدخلُ الريَّانَ إلّا صائمٌ أَكْرِمْ
ببابِ الصْومِ في الأبوابِ
وَوَقاهم المَولى بحرِّ نَهارِهم
ريحَ السَّمومِ وشرَّ كلِّ عذابِ
وَسُقوا رَحيقَ السَّلْسبيلِ مزاجُهُ
مِنْ زنجبيلٍ فاقَ كلَّ شَرابِ
هَذا جزاءُ الصّائمينَ لربِّهِم
سَعِدوا بِخَيرِ كَرامةٍ وجَنابِ