جويتار حتما...حتما ...حتما
قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جويتار حتما...حتما ...حتما
كيف يمكننى التواصل معك
جويتار حتما...حتما ...حتما
جويتار هل يمكننى أن أحصل على عنوان بريدك الالكترونى؟
ميـــــــــرا العبقة...
دائما هكذا ينظر الى الحب ، مع اني لااراه الا امرا نسبيا بين شخص واخر ، فالزمن الفيكتوري ، عصر الحب للحب ، اصبح مرهونا بالذات التي تحب والتي تحاول ان تحبها ، شكرا لك مرورك العبق الشفيف هذا، ثم انا لاابحث ، انا كتبت نصا وجدته واقعا ، وانا اكتب قناعة لدي ، لذا ان بحثت حينها ساشكرك.
محبتي
جوتيار