لا ليس لهذا ولا لذاك بل لأن محبرتك تغدونى من خلجة روحك وتثور لأوصالى تصيغنى نزفا بقصيدك
لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لا ليس لهذا ولا لذاك بل لأن محبرتك تغدونى من خلجة روحك وتثور لأوصالى تصيغنى نزفا بقصيدك
كنت أريد أناقش صاحب هذا الابداع لكنك.......................................... ....................
لم تذبحنا سكين من نسكنهم قلوبنا، لم تتساقط الأقنعة بعد الذبح مباشرة؟
أيها الرائع جوتيمار
إنها الحياة، ويالها من كهف عميق واجهته تثير الفضول وداخله ظلام مخيف يصفق للجلاد
ويدمي قلوبا كثيرة بسوط من تقلبات النفس الإنسانية، واقع معكوس قد يكون هو أو هي،
الوردة الجميلة تحرق القلب شوكتها، وتبقى تجربة ننهض منها بألم وبقوة أكبر، ربما مازال
هناك الكثير من الدم سيراق، المهم أن تكون النهاية راحة، وإن لم تكون في شبيه لنا، ففي
الاختلاف جمال أيضا.
أول لقاء بحرفك ولن يكون الأخير بإذنه تعالى.
تحية تقدير أبعث بها لك.