الظاهر العياده حتتملى بالمرضى
توكلنا على الله
الحلقه التانيه
طبعا فيه هجوم حيكون على الدكتور دربنه
لكن؟ هو متعود على كده
وسيظل الدكتور دربنه فى خدمة الانسانية بجهوده
(المسميته) فى تخفيف الانفجار السكانى
متمتعا بثقة (الحانوتية) حيث يتعامل سيادته مع الطب (كفن)
هذا وللدكتور دربنه نظرية يقتنع بها
وهى ان الانسان (حكيم روحه) وهو بصير على نفسه
لهذا فقد اخترع الدكتور بعلمه(المطبق)
ادوية تصلح لكل الامراض الحالية والمقبلة
وعلى كل انسان ان يطلب اى دواء يعجبه
ثم يبحث فى نفسه
عن مرض يناسبه وياخذ الدواء بناء على فراسته الشخصية
ولابد ان ياتى الدواء بنتيجة فى يوم من الايام
قد تكون شفاء لا سمح الله
وقد تكون مرضا جديدا
وقد تكون مضاعفة لمرض موجود
وقد تكون وفاة تريح المريض
من البحث وتعاطى الدواء
وجمايل الدكتور دربنه
وماذا فى الحياة يشجع على التمسك بها؟
ماذا فيها غير مشاكل وحروب وانفجارات
ومسرحيات ومقالات بعض المثقفين؟
الظاهر انتم حتناموا منى
حاقولكم تصبحوا على خير
والى اللقاء فى الحلقه القادمة
الشاعره السكندريه اسماء محمود