كبيرٌ كبيرٌ كبيرٌ و ربي
فكرا و خلقا
و أدبا بلا شك
دم كأنت سيدي
واعذر فمي المشدوه إعجابا
فلا إيتيكيتَ مع شعر كبير يسمى
خميس لطفي
عهدنا
مقاومة
* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أخي المبدع خميس حفظك الله
رائعة أخرى في سلسلة مكحولاتك البهية
دم بألقك وتقبل التحيات والود
الشاعر الكبير خميس لطفي
قصيدة جميلة من السهل الممتنع تراقصت موسيقاها برشاقة رغم ثقل الموضوع الذي تتناوله وقلبت الموضوع من جوانبه المختلفة واشبعته سؤالا وتمحيصا
دام لك هذا الالق
لك الحب والتقدير من اخيك
الأخ الحبيب الشاعر : خميس لطفي
قصيدة إنسانية عميقة جدا ..
كلنا في طابور الإنتظار فسبحان الله الحي الذي لا يموت
لقد أحسنت اختيار الفكرة وصغتها بأسلوبك الجميل شعراً مذكراً وواعضاً ..صادقاً.
بارك الله في عمرك اخي الحبيب وثبتك على قول الحق.
الشاعر الجميل خميس لطفي
تعودنا مع كل جديد جديد
قصيدة متميزة ولغة شعرية جديدة وروعة وألق
حفظك ربي أخي خميس وأطال عمرك
دمت ودامت روائعك
أخوك
محسن شاهين المناور
مثقلة
بديعة
سأقرأها ثانية لأني لا أجد لها ساحلا أرسو عليه
هذه بحر جمال
لله ما أورعها
أخي العزيز خميس لطفي أطال الله عمرك وأحسن عملك ورزقك العيشة الهنيّة والميتةَ السويّة
اللهم إنّا نسأل الشوق إلى لقائك و النظر إلى وجهك
إن للموت لسكرات وإن للحديث عنه لهيبةٌ وجلال ونسأل الله طول العمر وحسن العمل وأن يحيينا ما كانت الحياةُ خيراً لنا وأن يتوفانا إذا علم الوفاةَ خيراً لنا وأن يُيسر لنا عملاً صالحاً يتوفانا عليه
تذكرت هنا ما قيل عن الموت ومن رثى نفسه كمالك بن الريب حين قال
تذكرتُ من يبكي عليّ فلم أجد
سوى السيف والرمح الرديني باكيا
والمعتمد بن عباد حين قال :
قبر الغريبِ سقاك الرائحُ الغادي
لقد ظفرتَ بأشلاءِ ابنِ عبّادِ
واتذكرُهنا أيضاً نوعاً آخر من الرثاء أو الحسرة على الذات في قول الأمير عبد الله الفيصل حين قال:
أطيلي الوقوفَ على مدفني
إذا ما اعتزمتِ بأن ترجعي
فيطفُك يعبقُ في خاطري
وصوتُكِ يهتفُ في مسمعي
ولا تبعثي صرخةً في الفضاء
ولا ترسلي مدمعَ الموجعِ
ولكن عليكِ بحفظِ الوداد
وصوني عهودَ الفتى الألمعي
لك طول العمر يا عزيزي ولك تحيتي وتقديري
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
اطال الله عمرك يا حاملا خبر التصدع والجفا
اليأس كالموت احياك وابلى عللك .
بوح أرق من النسيم
و مشاعر من عمق الإحساس الصادق
الذي توّج بشال حريري المفردات
حفظك الله يا سيدي الكريم
ليوفقنا الله