عبرت إلى مواجع حزنيَ الممتد في كبدي
بلا موعدْ
كعصف الريح أج رمادةَ المَوْقِدْ
أنا يا بلبلَ الأحزانِ مصلوب على الشطآنِ
لست بمبحرٍ في اليم والجلاد قبطاني
ولن ارتاد فلك الشمس قبل سقوط أدراني
أكاد أموت من كمدي وأنسى منه عنواني
وبحر مواجعي يُزْبدْ
ألوذ بهدوة الداجِي ... و بالمَرْبدْ
أخي مصطفى..
سلامي و تحياتي..
غنائية مغردة..تحمل فيها الكلمات شجن الصعود إلى القمة..
و تعرجات الموال المفعم بالعمق
في حلق الذائقة..
دمت أخي..
و انتظر ما سيأتي
عبد القادر رابحي