الاستاذ الكبير ةالفارس مصطفى الجزار
شكرا على هذه المعلقة
وعلى شلال الصور المتذفقة
التي أثقلت القصيدة حزنا حذرا
ولبلاغتها أعتقد انها لوقٌرأت عند رأس
عنترة في قبره لهدم القبر وخرج طالبا
الثار أما اولئك الذين رسموا على الكراسي
فلن تلامس سمعهم . . لأنهم لالون ولا طعم ولارائحة
فمن البديهي أن لاتتحرك الدمى
لأنها بلا أحاسيس
سلمت فارسا ومبدعا واستاذا
وسيخرج عنترة الثائرفي النهاية
إن شاء الله
واسلم
لأخيك