بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زُبَيْدِيَّات» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى خطبة فضل الشكر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» من نادر وطرائف العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الحبيب سمير
هكذا هي معلقاتك دائماً ، صالحة لكل زمان ومكان ، بما حوته من حِكَم وأصالة وجزالة في الألفاظ وروعة في المعاني
الحبيب والشاعر الفذ / د. سمير العمري ..
قرأت هذه العصماء ودمعت عيني شوقا للعودة إلى الأراضي المقدسة
أسأل الله أن لا يحرمنا وأياك من كريم رحمته والوقوف بين يديه
وأن يجزيك كل الخير على نقلنا عبر عدسة إحساسك المرهف بكل مناسك الحج
وعلى صورة الإسلام الواضحة والرد المفحم على كل المتشدقين ضد الإسلام
وختامها هذا التحليق المشوق بأرواحنا مع روحك للحج روحا
فلله درك من شاعر غزير المعاني ثاقب الفكر رفيع الهدف
ولك الحب حتى ترضى .
ملايين شعبي على موعدٍ
مع الفجر ، يا أرضنا فاسعدي !!
دائما تأتي بالردود الجميلة والمناسبة لمقام المقال ولا أنسى ريد بول والأجنحة ، واليوم الأتي بتعليق فيه الكثير من المعرفة والحصافة باعتبارك الجزء المتعلق بشعائر الحج "دليل الحاج في نسخة شعرية" فهذا والله ما كنت أجتهد أن أفعله في تلك الأبيات بالذات وكونك تعرف تفصيلات الشعائر فقد رصدت ذلك بسهولة ولباقة.
أما إعراب القيم أخي فهي نعت مجرور لـ "دينه" المجرورة بحرف الجر. وإنما كان هذا من قوله تعالى "دينا قيما ملة إبراهيم حنيفا ...."
أشكر لك من القلب وجمعني الله وإياك على جبل عرفات.
تحياتي
فَهَلْ ضَمِنْـتَ مِـنَ الأَيَّـامِ مِـنْ دَعَـةٍ وَهَلْ أَمِنْـتَ أَذَى مِـنْ سَيْلِهَـا العَـرِمِ غَـوْلُ الحَـوَادِثِ إِنْ خَانَتْـكَ تَجْـربَـةٌ أَمْضَى مِنَ السَّيْفِ فِي الهَامَاتِ وَالهِمَـمِ
صدقت أيها الشاعر الكبير
حفظك الله من كل حادثة
وحفظ لنا هامتك وهمتك
هذه معلقة
وهي حق من وإلى الأستار
وهي نعم المعارضة يا أستاذي
فكأنها
بين
البان
والعلم
أحلت سفك دمي
في
أشهرٍ
حرمِ
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
الله أكبر .. الله أكبر
لافض فوك د. سمير العمري فوجئت بهذه المعلقة الفريدة اليوم
فنهلت منها مشدوها ، دون ملل أو كلل برغم طولها!!
و إنى لناسخها إلى مفضلاتي
هذه تستحق أن تُدرس ، بل و تُدرّس
من نواح شتى!!
حماك الله و رعاك وما أسكت لك حسا
وكأني بي أقرأ الشعر في عصوره الذهبية من فطاحلة الشعر القدامي
أستاذى العزيز ، شاعر أنت فريد الطراز ، خاصة في هذا العصر، و لا أجامل!
هي قصة من لهيب الشوق أنسجها ، أغطي بها نفسي ساعة الطلب
شوق لمكة ، حيث نزل الوحي وصلى الأنبياء وأذن الخليل
لم تزالي على ممر الليالي *** موئل الحق يا عروس الرمال
أنا في خدرك الوضيء ألتفاتات **** ذهول وهيلمان ارتحال
فاستفيقي على أذان جديد *** ملء آذانها آذان بلال
القصة الأولي سيدي د.سمير هي قصة الشوق لمشاعر الله ، شوق لمكة وللبيت الحرام الذي جعله الله مثابة للناس وأمنا
ألف شكر لك
وبوركت